الصفحه ٢٧٣ :
ثقيف بنى عمرو بن
أمية بن وهب بن مالك على مصلّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مسجدا.
قالوا : ونصب
الصفحه ١٢٧ :
ولو لا أنّ
الأعمال بالنيات ، لكان كثير من أدعية هؤلاء غير مقبول ، ولكن الله سميع الدعاء ،
ناظر إلى
الصفحه ٤٤٠ : في آخر
الزمان.................................................. ٢٠٤
إنه لمسقي
الصفحه ٣٨ :
بالملك العربي
الصميم ، الذي صان للعروبة حقّها ، وللإسلام حقائقه ، أدام الله تأييده ، وأطلع في
بروج
الصفحه ٨٢ : الناس ، حتى أجراها الله عزوجل لها ، وأجرت فيها عيونا من الحلّ ، منها عين من المشاش (١) ، واتخذت لها بركا
الصفحه ٢٢٤ : يوما للتأويل ، ويوما للفقه ، ويوما للمغازي ، ويوما لأيّام العرب ، وما رأيت
قط عالما جلس إليه إلا خضع له
الصفحه ٤٢٣ : سيد قريش في
وقته.
وله عبد المطلب بن
هاشم ، وكان لعبد المطلب اثنا عشر ولدا : عبد الله أبو النبي
الصفحه ٨٥ : ، ومسامع الأدعية التي ليس بينها وبين الله حجاب.
وصف ابن جبير لموقف عرفات
وإني أترك وصف
عرفات في مثل ذلك
الصفحه ١٦٣ : دونه إلى مكة ، يقال له : سوق
مجنّة ، فيقام فيه السوق إلى آخر الشهر ، ثم يأتون موضعا قريبا منه يقال له
الصفحه ١٩١ :
وعندما يصيف في
الطائف الملك عبد العزيز بن سعود صاحب الحجاز ونجد وملحقاتهما يكون نزول جلالته
بهذا
الصفحه ٤٢٦ : لمضر : أما والله لو شاء لسقتهم إليه.
ولم يكن ليفتّ في
عضد هذه العصبية الغالية سوى العقيدة الإسلامية
الصفحه ٤٦ : العرب
الحقيقي على قدّه ، فحمدت الله على أنّ عيني رأت فوق ما أذني سمعت ، وتفاءلت خيرا
في مستقبل هذه الأمة
الصفحه ١٧٤ :
ولا
شكّ في يد الله تعالى في هذا وفي كلّ شيء ، ولكنّ الفرق بين العالم والجاهل هو في
معرفة الأسباب
الصفحه ٢٥٢ :
يا ترى هو هذا
الذي يقولون له برد ، وقد أوردوا شاهدا عليه قول النعمان بن بشير كما في «تاج
العروس
الصفحه ٤٢٨ : أسبابها النفسية مجهولة ، وإنما آثارها في أفعاله ، فيمتاز بين قومه ، وتحصل
له رئاسة وسؤدد ، ويشيع ذكره