الصفحه ٢١١ : متعرّضا
من ذلك إلا لما شاهدته بعيني ، وارتسم في مخيلّتي ، وحلّ في صدري ، فإنّي قد سميت
كتابي هذا
الصفحه ٤٧٦ : الكتاب :
٤١٦
الصفحه ٢٧٠ :
من المسلمين يمونه
، فشقّ ذلك على أهل الطائف مشقة شديدة ، ولم يؤذن لرسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٢٧٢ : ،
فقالا له : يا عدّاس خذ قطفا من هذا العنب ، فضعه في هذا الطبق ، واذهب به إلى ذلك
الرجل ، وقل له يأكل منه
الصفحه ٣١٦ : حقوقهم.
وقال بنو الزبير لعبد الله : اقسم لنا
ميراثنا ، قال : لا والله لا أقسم بينكم حتى أنادي في الموسم
الصفحه ٩٤ : ، وقد تقدّم ذكره أيضا ، فأخذ الباب القديم ، وأمر بأن يصنع له منه
تابوت يدفن فيه ، فلما حانت وفاته ، أوصى
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوسلم الطائف في شوال سنة ثمان من مهاجره. قالوا : خرج رسول الله
صلىاللهعليهوسلم من حنين يريد الطائف
الصفحه ٢٠١ : «الطبقات
الكبرى» لابن سعد عن عمرو بن ميمون قال : اختلفت إلى عبد الله بن مسعود سنة ، ما
سمعته يحدّث فيها عن
الصفحه ٢٣٢ :
٣ ـ والسائب بن
الحارث بن قيس السهمي القرشي ، أحد المهاجرين إلى الحبشة.
٤ ـ وعبد الله بن
الحارث
الصفحه ٢٧١ : ، وكانت تحت أحدهم امرأة من قريش من بني جمح ، فجلس إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ٢٦٦ : كتابا ، نزل
عليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم في شوّال سنة ثمان عند منصرفه من حنين ، وتحصّنوا منه
الصفحه ٢٢٧ : » فاختار أربعا ، وطلّق الباقيات.
٥ ـ ومنهم شرحبيل بن غيلان ، وكان في وفد ثقيف على رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : ، ولا يزال فيها بناء اسمه قصر حجاج أظنّه منسوبا له (٢) ، ولما توفي عبد الملك ، وتولّى الوليد أبقاه في
الصفحه ٣١٥ : مولاك؟ قال : الله ،
قال : فو الله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت : يا مولى الزبير اقض عنه دينه ،
فيقضيه
الصفحه ٢٣١ : بكر بن هوازن ،
روى عنه محمد بن سعد في «الطبقات» أنّه وفد على رسول الله صلىاللهعليهوسلم سابع سبعة