الصفحه ٢١٣ : وجماعة من إخواني نتنزّه في
الوهط ، قرية عمرو بن العاص المشهورة ، وهي على نحو ساعة ونصف من الطائف ، إلى
الصفحه ٢٤١ : ، وكان من شعراء قريش ، وممن اشتهر بالغزل منهم ، ونحا نحو عمر بن أبي
ربيعة في ذلك ، وتشبّه به فأجاد ، وكان
الصفحه ٢٤٨ : بن عون ،
أول أمير عليها من ذوي عون ، وبقي فيها نحو (٢٠) سنة ، وكانت وفاته بالطائف سنة (١٢٩٤).
ثم
الصفحه ٢٥٠ : الطائف أنّه اسم الجبل الذي في غربي الطائف ، بعيد عنها نحو
ثلاث إلى أربع ساعات ، وهو أعلى جبل هناك ، ومن
الصفحه ٢٥٧ : ، مبدؤه من بلاد السفاينة من ثقيف ، وهو ينحدر نحو الجنوب الشرقيّ ،
وعليه من الجانبين البساتين والجنان
الصفحه ٢٧٤ : الشياطين ، يقضون الأعمار
الطويلة في درس علوم مخصوصة لا يتعدّونها ، من نحو وصرف وحديث وتفسير وما أشبه ذلك
الصفحه ٢٧٥ :
لو أفرغوا لها من
الوقت ربع ما أفرغوه للحديث والتفسير والفقه والنحو والصرف لكانوا من الصناعة ومن
الصفحه ٢٨٢ : يطلب علم النحو بتدمير من بلاد
الأندلس ، دخل عليهم من طريق البحر رجل أسمر ، ذكر أنّه من بني شيبة حجبة
الصفحه ٢٨٤ : رضياللهعنه ، ويأخذ الوصول إليه نحو ساعة من الزمن ، على طريق بستان
حوايا ، وبستان شهرا.
وفي الرّدّف هذا
الصفحه ٢٨٩ : .
وقد كان بلغ عدد
سكان المدينة قبل الحرب العامة نحو خمسين ألف نسمة ، وصار المتر المربع من الأرض
الفضا
الصفحه ٢٩٠ : تسلطتا على
نحو (١٥٠) مليون مسلم تكرهان أن يكون لهم ملجأ تهوي إلى أفئدتهم ، ويكون معمورا ،
وتتوافر فيه
الصفحه ٢٩٩ : الغربيّ ، بيضي
الشكل ، شامخ ، مشرف على جميع البلدة ، تعلو ذروته عنها نحو ثلاثمئة متر ، فلو حفل
عمران
الصفحه ٣٠١ : الجنوب من الحجاز نحو اليمن.
قال ياقوت (١ :
٥٢٩) : اسم قرية غنّاء في واد كثير الأهل من بلاد اليمن.
وعن
الصفحه ٣١٤ : ، فقد كانت القافلة الواحدة نحو
ألف جمل تتقدمها السواري (٣) وتخفرها ، وتأخذ (٥٠) بالمئة من الأرباح
الصفحه ٣٤٢ : ـ ولعلّها في زمن الزّبيدي أي منذ
نحو (٢٠٠) سنة ـ كانت أنحطّت إلى قرية.
(١) بفتح أوله وثانيه
وهمز آخره