الصفحه ٧٨ : الظّليل
__________________
(١) [جمع الثمالة :
وهي البقية في أسفل الإناء من شراب ونحوه].
(٢) [جمع وشل
الصفحه ٨٣ : مثل ما من مكة إلى
منى ، وذلك نحو خمسة أميال ، ومنها إلى عرفات مثل ذلك ، أو أشفّ قليلا ، وتسمّى
المشعر
الصفحه ١٠٥ : الاجتماع فيها ،
فقد رووا أنّ عدد دور قرطبة كان لعهد الناصر وابنه الحكم نحو (٢٠٠) ألف دار ، وهذه
دور الأهالي
الصفحه ١٠٦ : مساحته الأولى ، أم اختصروا منه ، فالذي في كتب العرب أن
تكسيره (١) كان نحو (٣٣) ألف ذراع ، وأنه كان فيه
الصفحه ١٠٧ :
كلّ ليلة جمعة رطل
عود ، وربع رطل عنبر ، وكان من فيه من الأئمة والمؤذنين والسدنة نحو (١٥٠) رجلا
الصفحه ١١٨ : (ـ الفرسخ نحو
كيلو مترين ـ مسقّف على أساطين وأقواس عظيمة ، في كلّ قوس مربط فرس ، وبين الفرس
والفرس عشرون
الصفحه ١٥٠ : جميع أسباب الراحة : في المنام ، والغذاء ، والجلوس ، وكل شيء
، وناهيك أنّه كان فيها نحو (١٥٠٠) حاج
الصفحه ١٥٧ :
الأطباء.
ثم إننا بعد أن
رقدنا هزيعا من الليل قلنا للسائق : تقدّم بنا نحو الزيمة ، فسرنا إليها ، ولم يمض
الصفحه ١٦٦ : الله بن دارم ، وهو ملك البحرين.
ثم يرتحلون نحو
عمان من البحرين ، فتقوم سوقهم بها.
ثم يرتحلون
الصفحه ١٦٧ : بدأوا بالشمال ، وهو دومة ، ثم
انثنوا نحو الشرق ، وهو البحرين وعمان ، ثم انعطفوا إلى الجنوب ، وهو اليمن
الصفحه ١٦٩ :
فيسير نحو نصف
الساعة ، فإذا هو أمام نهر في باحة واسعة الجوانب ، يسمّونها القانس ، ـ بالكاف
الصفحه ١٨١ : ،
فأفرغت الظروف ماءها ، ورجعت الدابّة من آخر المنحدر صاعدة نحو البئر ، فنزلت بتلك
الظروف ثانية إلى قعرها
الصفحه ١٨٩ : تعلو نحو ألف وستمئة متر عن سطح
البحر.
وأما طيب النسمة ،
فإنّك تحسّ فيها من الانتعاش وسعة التنفس ما لا
الصفحه ١٩٢ : ، وعجزت الدولة عن
إخراجهم منه ، فرمتهم بمحمد علي والي مصر ، الذي جرّد عليهم الجيوش ، ولبث يقاتلهم
نحو عشر
الصفحه ٢٠٨ : القديم ، فلم يبق فيها إلا نحو
ألفين إلى ثلاثة آلاف ساكن ، وصارت أكثر البيوت خاوية على عروشها ، فتداعت من