الصفحه ٢٤١ :
في كتاب «الأغاني»
(١) سمّي العرجيّ لأنّه كان يسكن عرج الطائف ، وقيل : سمّي كذلك لمال كان له
بالعرج
الصفحه ٢٤٤ : ] عبد الملك ، الذي كان يمت إليه
بالقرابة ، لأنّ أم الوليد ثقفية ، واستفرغ شعره في الوليد ، وأدرك دولة
الصفحه ٢٧٠ : النّصرة ، لأنّ الله جعل الطائف
متنفّسا لأهل مكة.
فلمّا انتهى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى الطائف
الصفحه ٢٧٥ : بالخل ، وقربوها من الأسوار ، وكادوا يأخذون بها البلد
، لأنّ المسلمين رموها بالنيران ، فلم تعمل فيها
الصفحه ٢٨٣ : » وقيل : «إلا ظالم» ولهذا بقي مفتاح البيت في
هذا البيت إلى اليوم.
ليس في مكة أعرق
منهم ، لأنّه لم يبق
الصفحه ٢٩٣ : قال : سمّي وادي القرى لأنّ الوادي من أوله إلى آخره قرى منظومة ، وكانت من
أعمال البلاد ، وآثار القرى
الصفحه ٣٠٦ : ، فالأفضل أن نكون فقراء أحرارا
ولا نكون أغنياء أرقاء ... ولن نكون أرقاء وأغنياء أبدا ، لأنّ الثروة لا تجتمع
الصفحه ٣٦٢ : )
سحابه.
(قلت) : مراده
بقوله في ذروته الطائف : بلاد الطائف كلها ، لأنّ جميع هذه الجبال يطلق عليها اسم
الصفحه ٣٦٦ :
الأودية ، أو الوهدة بين نشزين ، لأنّ القرية هي في مسيل واد ، وهي منحفضة بين
نشزين ، ويجوز أن يكون من باب
الصفحه ٣٧٥ : مدينة سكاكة ، وقد تكون أكثر سكانا من الجوف.
وأقرب نقطة إلى
الجوف من المعمور الغربي هي الكرك ، لأنّ من
الصفحه ٣٧٨ : للثكنة من التداعي ، لأنّ كلّ بناء مهجور محكوم عليه بالدثور ، ولقد كلّف
بناء هذه الثكنة الدولة العثمانية
الصفحه ٣٨٠ : .
ذكرنا هذه الواقعة
لأنّها تاريخية مهمة.
وكان الفراغ من
تبييض هذا الكتاب بمدينة لوزان من بلاد سويسرة
الصفحه ٣٩٦ : على الجميع ، لأنّه تمكن من نقل ألفي كتابة حجرية ،
وبدأ سياحته سنة (١٨٨٢) ذهب من الحديّدة إلى صنعا
الصفحه ٣٩٧ : كلازر الذي هو إمام هذا الفن لم ينشر بأجمعه ، لأنه لم يتسع له
الوقت ، ومات قبل أن يتمكّن من نشر جميع
الصفحه ٤٠٧ : الاستطراف ، أو للدلالة على سعة العلم ، وإنّما هو
علم نظري علمي معا ، عملي لأنه ضروري لأجل إثبات المواريث