الصفحه ١٦٨ : الْبَحْرِ يَبَساً)
[طه : ٧٧] يوافق اللغتين ، لأنّه وصف بالمصدر يستوي فيه المذكر والمؤنث ، وذهل عن
هذا من قال
الصفحه ١٦٩ : المسمى اليوم بالقهاوي؟ على
أنّ قول الأخ الزركليّ (إنّ القهاوي هي في وادي لية) فيه نظر ، لأنّ القهاوي ليست
الصفحه ١٧٠ : فيقول : إنّ كون الأقرع بن حابس التميمي حكما في السوق دليل على
أنّها لم تكن في الحجاز ، بل في نجد ، لأنّ
الصفحه ١٧١ : مثلا ، لأنّه كان قد ظهر في ذلك العهد فقهاء
منعوا الحرية الفكرية ، وكانوا بمكان من التعصب الديني! فلا
الصفحه ١٧٥ : عليها بحسب طبقاتها ،
لأنها ذات طبقات ، وعندهم أنّ أقدم الصخور هي التي تكوّنت قبل تكوّن الأبحر
المعروفة
الصفحه ١٩١ : القصر.
ولقد سمّى الأشراف
ذوو عون هذا القصر بشبرا على اسم شبرا الشهيرة بمصر (١) وذلك والله أعلم لأنّ
الصفحه ١٩٦ : ثانيا ، لأنّ النهر شق المزرعة نصفين اثنين.
__________________
(١) التحقيق أنّ
المثناة هذه تعريب
الصفحه ٢٠٦ : وجه لهذا
القول ، لأنّه إن كان مراد سيدنا عمر رضياللهعنه هو قضية القرب من مكة والمدينة ، فهذه مزية لم
الصفحه ٢٠٧ : تشرب من الآبار ، وذلك لأنّ
المكروب إنما ينمو في الماء ، وإذ كان الماء مما يشترك الخلق في وروده ، كانت
الصفحه ٢٠٨ : ، موطّنة نفسها على الكفاح ، لأنّها مسورة من كل جهاتها ، وقد كانت فيها
مدافع وأعتاد كافية للمقاومة ، فأوقع
الصفحه ٢١٣ : الرضوان ، وإعفاء أثرها ، لأنّه علم أنّ بعض حديثي العهد
بالإسلام يتبرّكون بها ، فهل يعدّ الوهابيون غلاة في
الصفحه ٢١٥ : القبر أو لأجله ،
لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
نهى عن بناء هذه المساجد ، ولعن فاعليها ، وهو يقتضي بطلان
الصفحه ٢٢٠ : : ولم؟ قال : لأنّه لا تجلى فيه عروس ، ولا يلبّي به محرم ، ولا يكفّن فيه
ميت. فالتفت الرشيد إلى أبي نواس
الصفحه ٢٣٢ :
الليث. وهو جليحة بن عبد الله بن محارب الليثي.
١٢ ـ وألحق بعضهم
بهم عبد الله بن أبي بكر الصديق ، لأنه
الصفحه ٢٣٥ :
قلت : فضل زياد في
المكانة التي حازها أعظم من فضل جميعهم ، لأنّ معاوية أموي ، وعمرو بن العاص سهمي