الصفحه ٥٣ : مطلية بالجير ، ولا مجصّصة ، بل مبنية بالحجر
البسيط ، وذلك حتى يرشح الماء من خلال الحيطان ، لأنّ الجص من
الصفحه ٧٦ : (٢).
* * *
__________________
(١) [أسرع].
(٢) [ومن هنا تعلم
بطلان قصة نبوة المتنبي ، لأنه لا يمكن لإنسان كائنا من كان أن يدلّس على
الصفحه ٨١ :
عيونا من الحلّ (أي من الأرض الخارجة عن الحرم) وكان النّاس يقولون : إنّ ماء الحل
لا يدخل الحرم ، لأنه يمر
الصفحه ٨٤ : ء.
وقبلها بنحو الميل
وادي محسّر ، ومضت السّنّة بالهرولة فيه ، وهو حدّ بين مزدلفة ومنى ، لأنّه معترض
بينهما
الصفحه ٨٧ :
الجميع ، وقد
جعلوا قدوتهم في النّفر الإمام المالكي ، [لأن مذهب مالك رضياللهعنه يقتضي أن لا ينفر
الصفحه ٨٩ : حجّاج العراق وفارس وخراسان في ذلك
الوقت ، فلم يبق منها شيء تقريبا إلى الأعصر الأخيرة ، لأنّ تلك الحال
الصفحه ٩٨ : على خلفهم المخرّبين
ولما كان يستحيل
أن تسوء الإدارة في الداخل بدون أن يستأسد العدو من الخارج ، لأن
الصفحه ١٠٨ : مسافة.
ثم اختطّ مدينة
الزهراء (صدق ابن خلدون ، لأنّ الزهراء في الحقيقة كانت مدينة لا قصرا) واتخذها
الصفحه ١١٨ : اصطبل
إسماعيل]
وأما الإصطبل ،
فلا أظن أنّه وجد إصطبل مثله في العالم ، لأنّ طوله فرسخ وعرضه فرسخ
الصفحه ١٢٠ : من أن نجعل في البحث نصيبا لهذا الكتاب ، لأنّه رفع فيه راية بيضاء للعرب ،
وفسح لهم مكانا فسيحا عاليا
الصفحه ١٣٩ : ،
وهذا الدليل هو الشرع بعينه ، لأنّ كلّ ما ناقض العقل هو مردود ، فلا عجب أن يكون
الشرع المعقول هو الشرع
الصفحه ١٤٧ : يليق بهم ، ولا ينفعهم ، ولا يكفيهم ، مهما كثر ، لأنّ
الإنسان الذي لا يعيش من كسب يده يجد نفسه دائما في
الصفحه ١٥٠ : لم يكن مفتوحا من جوانبه الأربعة ، كما هي بعض السطوح ، لأنّ الباني الأصلي
لذلك البيت (١) كان قد حوّطه
الصفحه ١٥٦ :
مكة ، وقضيت
المناسك ، إلا وكنت مريضا جدّ مريض ، ولم يثقل عليّ ذلك ، لأنّ الحج الشريف
تطهير وتمحيص
الصفحه ١٦٧ : العرب ، وهو سوق عظيم في البصرة ـ أو عظيمة (لأنّ
السوق تذكّر
__________________
(١) [جمع لطيمة :
وعا