الصفحه ١٩٩ : ، فلا يزال مجال للقول في أسانيدها
واسع. لأنّ الكلام إذا نقله واحد فلا بدّ أن يتغيرّ فيه
الصفحه ١٦٢ : لم يكن بالذي إذا سوجل لا يملأ الدلو إلى عقد الكرب
ـ :
أتاني عن أميّة
ثنا كلام
الصفحه ١٧٢ : لا يعجبهم إلا تقليد هذه الفئة من الإفرنج (٢).
وإذا
جاز أن يكون شعر الجاهلية غير صحيح ، لزم أن تلحق
الصفحه ١٨٢ :
لأنّه إنما عمله
لأجل أن يكون قدوة لا غير.
هذا وفي لقيم سدود
كثيرة للمياه ، إذا شاهدها الغريب
الصفحه ٢٥١ :
الراء ـ جبل في
أرض غطفان ، ولا أظنّ أنّه هو هذا الجبل الذي بقرب الطائف ، لأنّ هذا مفتوح الراء
، ثم
الصفحه ٣٠١ :
أمر ممكّن له ،
وحجّاج الشام يحرمون من رابغ (١) ، وإذا كانوا في السفين في البحر الأحمر وعلموا أنّهم
الصفحه ٣٤٨ : تدريجا ، وجدت من العرب
الآخرين الذين بالشام ومصر والعراق والمغرب وغيرها من يأخذ بأيديها ، وذلك لأنّ
جميع
الصفحه ٧٤ : وتخطىء القطعة ، فإذا أصابت النّفضة أرضا زهت تلك السنة ، وأثمرت
، وعاش أهلها. وإذا أخطأتها ، أو جاءت بها
الصفحه ١٢٣ : الاستثقال في اللفظ لا تتضمن لفظة مزير ما تتضمنه لفظة
مزور ، لأن المزير اسم فاعل من أزار ، أي جعله يزور
الصفحه ١٣٢ : أزمير أن
ينزل عند مطوف حاج أماسية ، أو مطوف كوتاهية مثلا فله ذلك. وإذا راجع حاج شيراز
مطوّف تبريز بدلا
الصفحه ١٥١ : أسترق السمع ، حتى إذا سمعت طنين بعوضة اجتهدت في محوها أو طردها
، وكنت طول الليل كأنّي تحت الحصار ، أحاذر
الصفحه ١٩٨ : بالثاء أيضا ، وقد كان
كتاب تيمور باشا هذا من آخر ما خطّه قلمه ، لأنّ المصاب بوفاته رحمهالله وقع بعد
الصفحه ٣٠٧ : الاقتصادية.
وإذا جربت حكومتا
الحجاز واليمن استثمار المعادن التي في هذين القطرين على أيدي متموّلين من
الصفحه ٣٥٦ : وسط العقبة ، وإذا وصل الإنسان إلى سطح
الجبل ، وجد يفاعا منبسطا ، ينشرح له الصدر ، وشاهد جنانا ناضرة
الصفحه ٣٧ : أسلوب الجرائد منها
إلى أسلوب الكتب ، لأنّ الكاتب إذا كتب بين أسبوع وآخر متأثّرا بالعوامل المختلفة