الصفحه ١٧٨ :
فلما كانت الحرارة
زائدة على الأرض ، لم تحمل الأرض الحياة ، لأنّ الحياة لا تتحمل الحرارة الزائدة
الصفحه ١٤٦ :
في
هذا الأمر ، برغم ميل لجنة الانتدابات إلى إنصاف المسلمين فيه.
وإذا
رجعنا إلى أصل البلية
الصفحه ٢٣ : تنبه الوعي
القومي العربي ، ونشأت فكرة التخلص من الحكم العثماني ، والاستقلال في الحكم
العربي ، وفيها
الصفحه ٤٤ :
شعوري القومي في جدة والحجاز
يلذّ الإنسان عند
دخوله إلى جدة تذكره أنّها باب مكّة المشرّفة ، وأنّ
الصفحه ٩٥ : عينّها لنزول الفقراء أبناء السبيل ، الذين
يضعف أحدهم عن تأدية الأكرية (١) ، وأجرى على قومة تلك الفنادق
الصفحه ٢٤٦ : أخت خثعم
خبّرينا
بأيّ بلاء قوم
تفخرينا
جلبنا الخيل من
أكناف وجّ
الصفحه ٢٤٩ : الطائف ،
وساكنوا الطائف ثقيف.
ويسكن شرقيّ
الطائف قوم من ولد عمرو بن العاص ، وواد قريب من الطائف يقال له
الصفحه ٢٧١ : ذلك قومه فيثيرهم (١) ، ولكنّ هؤلاء لم يفعلوا ، فأغروا به سفهاءهم وعبيدهم
يسبّونه ، ويصيحون به ، حتى
الصفحه ٣١٨ : في قصة فيها طول ، غاب عن قومه ، فلما
عاد إلى تربة وهي أرضه التي ولد بها ، ألصق بطنه بأرضها ، فوجد
الصفحه ٣٣٤ : : الجوف جوف المحورة ببلاد همدان ومراد. وقال : الجوف من أرض مراد ، واستشهد
عليه بشعر :
فلو أنّ قومي
الصفحه ٣٣٧ : )].
(٢) قال في «التاج» :
وملص اسم موضع.
(٣) قرية باليمن ،
قيل على مرحلتين من صنعاء ، وقال قوم : ذمار اسم
الصفحه ٤١٣ : ، فمنهم أناس في اليمن ، وآخرون في الشام.
ومنهم قوم يقال
لهم السكون ، وآخرون يقال لهم السّكاسك ، جاء في
الصفحه ٤٢٥ : فيه العصبية إلى قومه ، فلا يسلم من ذلك أحد ، حتى الملوك والخلفاء ،
كانوا يتعصّبون للقبائل التي هم منها
الصفحه ٤٤١ : .............................................................. ٤٣٠
كره صلىاللهعليهوسلم أن يبلغ ذلك قومه.................................................... ٢٧١
الصفحه ١٢٩ : ،
وزادوا بها تسهيلات فريضة الحج ، وكانت لهم من وراء ذلك أرباح مدهشة ، وكانت
العربية أيضا تستفيد ، لأنّ