الصفحه ١٣ : كتبا في رحلاتهم الحجازية ، ينقلون فيها أحكام المناسك الفقهية ، وبعض
الأخبار التاريخية والأدبية ، وقد
الصفحه ٢٥٤ :
ولا تجد فيه لا
ألف ألف عود كرم ، ولا ألف عود كرم ، ولا مسطاحا واحدا للزبيب (١).
ومن أغرب الأمور
الصفحه ٢٩٩ : هذا الجبل مرقاة (Funiculaire)
كما ترى في سويسرة للجبال العالية القريبة من العمران ، التي يتوقّلون
الصفحه ٧٣ :
أهمية المياه في الحجاز
أعود إلى ذكر
المياه والعيون بمكة ، وقد يقال لي : لماذا هذا الإسهاب كلّه
الصفحه ١٢٩ :
والفليبيني ، فمكة
أعظم معرض للأجناس واللغات.
ولو
كان العرب على نمط الأوربيين في إتقان كلّ شي
الصفحه ٢٥٥ :
ولما كان العرب
منحصرين في الجزيرة لا يتجاوز ملكهم شطوطها البحرية ، وبادية الشام من الشمال ،
كانت
الصفحه ٣٣١ :
صخر يدعى ميكا أبيض اللون ، تتجزّأ منه صحف رقيقة كالورق ، شفّافة كالزجاج ، وهو
غير قابل للذوبان في
الصفحه ٣٣٦ : لأنّه في أرض سوداء فيها معادن اللجين ، متصل
بالسد ، وأرض غبراء فيها معادن العقيان ، وأرض زرقاء فيها
الصفحه ٤٠٤ :
أي «الأكليل» و «صفة
جزيرة العرب».
الرابع : أنّ
معرفة تاريخ العرب الأولين لم يبدأ في الحقيقة إلا
الصفحه ٧٧ :
لذة الماء والخضرة في البلاد الحارة
غيرها في البلاد الباردة
ترى مما تقدّم أنّ
مطرة واحدة في
الصفحه ١٥٣ :
لجلالته هناك مقصفا بديعا أنيقا في وسطه صهريج ماء عظيم ، وأمامه بستان حديث
الغراس ، فسيح الرقعة ، سيكون
الصفحه ١٧٠ :
عليه (١) ، وهو الذي فيه الروض النضير ، والماء الغزير ، والدوح
الكبير ، والكروم التي ليس لها نظير
الصفحه ١٨٩ : صدره انشراحا
لا يعهده إلّا في النادر من البلدان.
نقل عن الأصمعيّ
أنه قال : دخلنا الطائف ، فكأنّي كنت
الصفحه ٢١٣ :
وبجانب المسجد قبة
فيها قبر حبر الأمّة عبد الله بن عباس رضياللهعنهما ، إلا أن الوهابيين أزالوا
الصفحه ٣٠٩ :
والثاني : وفرة
المعادن التي كانت فيها ، وأخصّها الذّهب ، فقد كانت هذه المعادن في أواسط عهد
الألف