الصفحه ١٨١ :
امتلأت ماء ، ولم
تزل تصعد إلى أن تصير على فم القناة التي ينصبّ فيها الماء جاريا إلى البركة
الصفحه ١٧٩ : العلماء
اليوم في أمر التكوين ، فليقرأ كتاب «سرائر القرآن» للغازي الفلكي الرياضي أحمد
مختار باشا رحمهالله
الصفحه ٢٥٠ :
قلت : أما أنّ
الطائف قديمة جاهلية فمما لا شكّ فيه ، وقال في «صبح الأعشى» : إنّها كانت قديما
الصفحه ٣٣٣ : الزبيدي صاحب «تاج العروس» : ومنهم بقية اليوم بصنعاء اليمن.
(٥) لم نجد ذكر سارع
في «تاج العروس» وإنما
الصفحه ٤٢٩ :
وقد تقدم لنا أن
الأوروبيين شديد والعناية بالأنساب ، خلافا لما يتوهم الشرقيون ، وأنّ الكفاءة في
الصفحه ٤٣ : الرواشن الكثيرة
اللطيفة ـ التي قد أعجبت الكولونيل لورانس الإنكليزي يوم جاء جدة في الحرب الكبرى
ـ قد
الصفحه ٧٠ : في الماء.
وبالاختصار الماجل
هو في مكة ما يسمّونه اليوم بالبازان ، وهي (Bacin)
الإنكليزية ، أو
الصفحه ٣٦٥ :
النار في الموقد ،
وأكبروها ، وبعد أن التحفنا أسمك الأغطية.
وكنّا في صلاتي
المغرب والعشاء نتوضّأ
الصفحه ١٣٣ : فيها إتقان التطواف ، وكيفية ترفيه الحجّاج
والمزدارة ، وتوفير أسباب راحتهم ، وتلقينهم الأدعية والأذكار
الصفحه ١٦٨ :
وتؤنّث مثل الطريق
(١)). ولعلّ إهماله ذكرها هنا هو من أجل أنّها سوق محدثة في صدر الإسلام ، ولم
تكن
الصفحه ٢٧٧ : علا كعبهم
في الحضارة ، وبعد شأوهم في العمارة ، وهذه أمم الفرنجة اليوم بعد أن بلغوا ما
بلغوه من هذا
الصفحه ٣٣٢ :
أفيق (١) معدن ، وفي بلد عنس (٢) معدن ذهب في وسط الجروف فوق المزارع.
فوق الجرن معدن
رصاص أسود في
الصفحه ٤٦ : الديار وخادم الحرمين الشريفين «عبد العزيز بن عبد الرحمن بن
سعود» وكان في جدة ذلك اليوم ، فوجدت فيه الملك
الصفحه ٤٧ :
ركبت بدعوة جلالة
الملك ابن سعود إلى يساره في السيارة (١) وسرنا بمعيته مساء يوم وصولي ، وذلك إلى
الصفحه ٤٢٠ : ، وبأفريقية
منهم أحياء بادية ، وفي شرقيّ الأردن اليوم عرب العدوان ، وهم رؤساء البدو في تلك
الناحية ، ولا يعلم