الصفحه ٨٣ :
اعتمدته في طريقها مشهورة ، فلا حاجة إلى شرحها.
قال الشيخ أبو
الفرج ابن الجوزي في «كتاب الألقاب» : إنها
الصفحه ١٥٠ : ، وأنّها كانت من البواخر الصغيرة ، فبعد
هذا لا ينبغي لي أن أطيل الشرح ، وأن أقول : كيف مرضت؟ وإنما أقول
الصفحه ١٧٦ : الظن أنّا نجد في كثير من
الأحجار إذا كسرناها أجزاء الحيوانات المائية ، كالاصداف والحيتان ا ه من «شرح
الصفحه ١٩١ : الحجاز يزيد على عشرة آلاف ، إلا
أنّ فرعا منهم انفرد بالإمارة في خبر لو أردنا شرحه يطول جدا ، هو فرع ذي
الصفحه ٢٠٣ : الأشعار.
__________________
(١) قال النووي في «شرح
المهذب» : وأمّا حديث صيد وجّ ، فرواه البيهقي
الصفحه ٣٤٢ : بكيل بلاد لحاشد ، وفي قسم حاشد بلاد لبكيل ، ثم شرح
الهمداني أقسام كلّ من حاشد وبكيل ، ومدن الفريقين
الصفحه ٣٩١ :
الذي يدور على
القصور والمحافد والمساند قد طبعه الدكتور مولر وشرحه سنة (١٨٧٩) وأما سائر
الأجزاء فما
الصفحه ٦٩ : ، كما لا
يخفى ، نعم يوجد في اللغة (ماء مجّان) أي كاف مستفيض ، ويوجد (مجّان) أي بدون ثمن ،
وكلاهما يطابق
الصفحه ٩٥ : ، وأمر بعمارتها مأوى لأبناء
السبيل وكافّة المسافرين.
وابتنى بالمدن
المتصلة من العراق إلى الشام فنادق
الصفحه ١٤١ : رسوما أخرى لإدارة الصحة وغيرها ، وأنّ هذا جائز لأجل إصلاح أحوال الحجاز
، كاف لشفاء النفس من هذه الأمنية
الصفحه ١٦٩ :
فيسير نحو نصف
الساعة ، فإذا هو أمام نهر في باحة واسعة الجوانب ، يسمّونها القانس ، ـ بالكاف
الصفحه ٢٠٨ : ، موطّنة نفسها على الكفاح ، لأنّها مسورة من كل جهاتها ، وقد كانت فيها
مدافع وأعتاد كافية للمقاومة ، فأوقع
الصفحه ٢١٤ : الصحابة رضياللهعنهم
ا ه وفي «لسان العرب» عكّاشة (بتشديد الكاف ويخفف) بن محصن الأسدي من الصحابة.
وجا
الصفحه ٤٩٩ : : ١٣١
القيقب : ٢٥٣
قيلاب : ٣٤٦
قيهمة : ٣٣٣
(ك)
كابل : ٦٣
كاشغر : ١٣٢ ،
٢٦٠
كاف : ٣٧٥