الصفحه ٣٣٢ : معادن لا في إب ولا في أفيق. [قال محقق «صفة جزيرة
العرب» (٢٢٦) : وأفيق قرية عامرة في الشمال الغربي من
الصفحه ٣٣٨ : » وكذا صاحب «المفيد في تاريخ زبيد»
ا ه.
قلت : أتذّكر أني قرأت أنّ أحد خطباء
الجوامع كان يدعو لأحد
الصفحه ٣٣٩ : قرية الغيل من قرب صعدة ، وصعدة بلد الدباغ في
الجاهلية الجهلاء (قلت من هنا جاء دابغ جلد عن أهل اليمن
الصفحه ٣٤٠ : تعز ، فيه عدّة حصون وقرى باليمن ، وقال ابن أبي الدمينة : جبل صبر
في بلاد المعافر ، وسكانه الركب
الصفحه ٣٤١ : المنحدر إلى ناحية بلد
بني مجيد ، إلى كثير من قرى المعافر ، مثل حرازة ، وصحارة ، وعزازة ، والدمينة ،
وبزداد
الصفحه ٣٤٣ : ، الذي عليه مصانع رعين ، وبين نجد مذحج الذي عليه ردمان وقرن ، قال : وبه
وادي النمل المذكور في القرآن
الصفحه ٣٥١ :
ارتفاع هذه الجبال ، أريد أن أدكر لك علوّ بعض المدن والقرى العربية عن سطح البحر
، مما أمكنني الاطلاع عليه
الصفحه ٣٥٢ : الشراة ، وعرفت
أي جبال هي ، وأي نجعة طيبة هنالك.
ومن حول وادى
القرى في الحجاز جبال وأودية وعيون تقدّم
الصفحه ٣٦٣ : إلا غلمان
قريش وثقيف ، وكان عثمان يقول عند جمع القرآن : اجعلوا المملي من هذيل ، والكاتب
من ثقيف
الصفحه ٣٧٠ : قبل ذلك بقليل بخيت بن بنيان ، شيخ اللهبة من عوف من
مسروح ، والشيخ إبراهيم بن فهيد شيخ قرية قبا
الصفحه ٣٧١ : عيلان من العدنانية ، ومن منازلهم حرّة
سليم ، وحرّة النار ، بين وادي القرى وتيماء.
وأكثر عرب برقة
الصفحه ٣٨٥ : المسيح.
[المعينيون]
فأما المعينيون
فالمظنون أن الكتابات المتعلقة بهم ، تملأ تواريخها خمسة قرون
الصفحه ٣٩٩ : «رحلتي الحجازية» (٢).
ومرة
قرأت في طريق وادي ليّة على صخر خبر قحط أصاب الناس وأجدبوا ، ثم بعث الله
الصفحه ٤٠٨ : قدّسوا آباءهم وجدودهم ، وعبدوهم كما يعبدون
آلهتهم.
وكذلك الإفرنج
كانت لهم عناية تامة بالأنساب في القرون
الصفحه ٤٢٠ : ، وفي وادي القرى وتيماء ، ولكنّ أكثرهم رحلوا إلى مصر ، ثم إلى برقة ، وأكثر
عرب برقة منهم.
ومن شاء أن