الصفحه ٢٨٢ : ، وهم لباب قريش ، وخلاصة العرب ، والمقصّر فيهم سابق ، حتى لقد قرأت في «بغية
الملتمس في تاريخ رجال
الصفحه ٢٨٦ : أنّهم كانوا في القرى التي لهم حول
الطائف يوصدون أبوابهم ليلا ، ولا يفتحونها لأي طارق خيفة الغيلة ، وحذرا
الصفحه ٢٩٠ :
عمران المدينة المنورة ، ونزل عدد سكانها من الخمسين ألفا إلى (١٥) ألفا.
كما أنّ جميع
القرى التي كانت
الصفحه ٣٠٠ : يسكنها الأنصار ، وجهينة ، وليث ،
وفيها عيون عذاب غزيرة ، وواديها بليل ، وبها منبر ، وهي قرية غنّا
الصفحه ٣٠١ : الجنوب من الحجاز نحو اليمن.
قال ياقوت (١ :
٥٢٩) : اسم قرية غنّاء في واد كثير الأهل من بلاد اليمن.
وعن
الصفحه ٣٠٤ : (١).
* * *
__________________
(١) وفي أخبار «أم
القرى» أنّ الحكومة السعودية انتدبت أحد كبار مهندسي الأمريكان لاختبار الأرض ،
وأماكن وجود
الصفحه ٣٠٨ : بلاد الدنيا ، وحقيقة
الحال أنّها ليست كذلك ، بل إذا نظرنا إلى ما كانت عليه في القرون الوسطى نجدها
كانت
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام
في ساعير ، أي جبال فلسطين ، وأنزل القرآن على محمد عليهالسلام
في فاران أي جبل مكة.
(٢) جاء في
الصفحه ٣١٥ : براديس ، وخيبر ، ووادي
القرى ، قيمتها مئتي ألف دينار. فأنت ترى أنّ تركة عثمان كانت أعظم مما قال
الأستاذ
الصفحه ٣١٧ : الأصمعي :
حليت ـ بوزن خريت ـ معدن وقرية. وقال ياقوت : قال نصر : حليت جبال من أخيلة ، حمى
ضرية ، عظيمة
الصفحه ٣١٩ : عرام : قرية بين مكة والطائف يقال لها المعدن ، معدن البرم كثيرة
النخل والزروع والمياه ، مياه آبار يسقون
الصفحه ٣٢٣ : .
وقد جاء في العدد (٣٣٥) من جريدة «أم
القرى» الرسمية تاريخ (٢٠) ذي الحجة سنة (١٣٤٩) ما يفيد أنّ المهندس
الصفحه ٣٢٤ :
السيد رشدي الصالح ملحس النابلسي محرر جريدة «أم القرى» أخرج رسالة في المعادن
بالحجاز ونجد وملحقاتهما
الصفحه ٣٢٨ : ، وبلد يام ، وهيلان ، وتحت سامك الرضراض ،
وإليه ينسب معدن الرضراض ، وثمّ قرية المعدن معدن الفضة ، وهو
الصفحه ٣٣١ : العروس» عن أبي طاهر السّلفي
أنها بكسر الهمزة ، وجاء أن إب بالكسر من قرى ذي جبلة باليمن ، وقال الصاغاني