الصفحه ٩٩ : أضاع الصلاة ، واتبع الشهوات ، ولقي الغيّ.
وإنك لتجد كلّ
كلمة من القرآن شاهدة عليهم ، وكلّ نصّ من
الصفحه ١١٩ : تحيّر العقول ، وكان يمكن أن تبقى القرون وبعدها القرون ، لو لم تعمل فيها
المعاول والفؤوس.
فأما أنّ
الصفحه ٢٢٤ :
وعمر ، وعثمان ،
ولا أفقه ولا أعلم بتفسير القرآن ، العربية ، والشعر ، والحساب ، والفرائض. وكان
يجلس
الصفحه ٢٣٥ : عنيدا ، ومخازيه كثيرة ، إلا
أنّه كان عالما ، فصيحا ، مفوّها ، مجوّدا للقرآن (١).
وقال : إنّه قتل
الصفحه ٢٥٣ :
وقال ابن موسى :
الوهط قرية بالطائف ، هي على ثلاثة أميال من وجّ ، كانت لعمرو بن العاص.
قلت : لما
الصفحه ٢٥٤ : لنا أهل القرية : إنّها في
بعض السنين التي يكون المطر فيها نزرا تنقطع تماما ، ويضطرون إلى الاستقاء من
الصفحه ٢٩٦ :
عيون عذبة الماء.
قال السكوني :
عقيق اليمامة لبني عقيل ، فيه قرى ونخل كثير ، ويقال له : عقيق تمرة
الصفحه ٣٣٥ : : إنّه شاهد مأرب بعينه ، وهي بين حضرموت وصنعاء
، وبينها وبين صنعاء أربعة أيام ، وهي قرية ليس بها عامر
الصفحه ٣٤٢ : (٤) قفر حاشد (٥)
__________________
وياقوت قال : إنّها
مدينة ، وصاحب «تاج العروس» قال : إنّها قرية
الصفحه ٣٥٤ : ، وبينهما مسير ليلتين ، وفيه قرى
كثيرة ، قال : ومنازل طيء في الجبلين عشر ليال من دون فيد ، إلى أقصى أجإ
الصفحه ٣٦٤ : اللهر ، في صلاة الظهر ، وقرية الليق في قرية الضيق ، وهلم جرا.
وقد لحظت أنا ذلك
، ولحظه جميع الرفاق
الصفحه ٣٦٧ : ، والمعالوة ، وكلّهم من ثقيف ، ونفس
قرية الهدة : فيها الغشامرة ، والقصران ، وبنو صخر ، ومرجعهم أيضا إلى ثقيف
الصفحه ٤٠١ : ، حتى انتهينا إلى
قرية يقال لها القبّة ، ثم إلى قرية أخرى يقال لها المعبر ، ومن هناك سرنا عدة
ساعات
الصفحه ٤٩٨ : القرى : ٥١
قرطاجنة : ١٠٣
قرطبة : ١٠٢
القرظ : ٣٣٩
قرقر : ٣٧٥
قرقشونة : ٢٧٦
قرن : ٣٤٣
قرن
الصفحه ١٤ : العربية والإسلام؟!
أحمد
الله تعالى أن وفّق أخي شكيبا لأداء المناسك ، وشهود ما قرنه بها القرآن من
المنافع