الصفحه ١٨٤ : غير المسجد الكبير ،
الذي فيه قبر سيدنا عبد الله بن عباس رضياللهعنهما ، فإنّه منفرد عن القرى وسط
الصفحه ١٩٣ : المثناة.
فأما عين سلامة ،
فهي تخرج في قرية بهذا الاسم ، هي الآن حارة من حارات الطائف ، واقعة على جانب
الصفحه ٢٩٤ : معاوية : الله أصدق من معاوية.
وكان النعمان بن
الحارث الغسّاني ملك الشام أراد غزو وادي القرى ، فخذّره
الصفحه ٣٣٧ :
الأحمر والأبيض والأصفر والورد.
وفي قرية ملص (٢) من مغرب ذمار (٣) معادن العقيق اليماني ، والجواهر
الصفحه ٣٥٩ : القرى» فبتنا ليلة في الوهط وليلة في الوهيط ، ثم
أصبحنا قاصدين شقرا ، صاعدين إليها في عقاب ، فبلغناها بعد
الصفحه ٣٦١ : القرية ، يشرف منها الإنسان على البحر الأحمر ، وقد حدثني صديقي الشيخ عبد
القادر الشيبي أنّه رأى بناظوره من
الصفحه ١٧٩ : نزول القرآن لم يكن رأي سديمي ولا
شيء من هذه النظريات ، وكان الذي أنزلت عليه هذه الآيات أميّا لا يقرأ
الصفحه ١٨٣ : : قتل أبي رحمهالله تعالى في نوبة قتل الشريف قتادة الحسنيّ لمشايخ ثقيف أهل
بني يسار ، من قرى الطائف
الصفحه ٢٠٣ :
بمستغرب قول بعض المفسرين لقوله تعالى (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ
الصفحه ٣٦٠ :
ساعة ونصف ، أفضنا
في منتهاها إلى يفاع أفيح ، عليه قرية كبيرة متفرّقة الحارات ، اسمها الفرع ، هي
من
الصفحه ٣٧٥ : المنطقة
قريات الملح وهي كاف ، وإثرة ، والقرقر ، والوشواش ، والعقيلة ، وأم الأجراس ،
وفيها كلها نحو (٤٠٠
الصفحه ٢٢ : أو الشراء بين قبائل
البربر ، وجميع الناس يعلمون أنّه لا يقدر أحد من الفقهاء ولا من حملة القرآن ولا
من
الصفحه ٤٣ : منظرها. نعم إنّ بناءها لا يزال كأنه من
القرون الوسطى ، ولكنّ بناء القرون الوسطى ليس كلّه منبوذا. وقد بدأ
الصفحه ٤٧ : أرى فيها قرية أشبه بالقرى ، فإذا بمجموع عشاش وأخصاص وبيوت لا
ترضي ناظرا ، وهناك أماكن استعاروا لها اسم
الصفحه ٧٥ : جبال الطائف ، فقصدنا قرية الهدا الموصوفة ، التي يفضّلها كثيرون على
الطائف ، بحجة أنّها أعلى مكانا