الصفحه ٤٢ :
تعرف منها جزءا
مما أعرف ، وأنا أقول لك : إنّي لا أعهد هذه المناظر البديعة إلا لهذا الميناء
وحده
الصفحه ٤٦ :
لقد صدقت الجريدة
الدمشقية التي قالت : إنّه لم يبق في البلاد العربية بلاد أقدر أن أدخلها إلا
الحجاز
الصفحه ٤٧ : ء ، ولا
يكاد يقع بصرك من الجانبين إلا على رمال محرقة ، تدخل العشايا ، ويجن الليل ، وهي
حافظة لحرارة النهار
الصفحه ٥٣ :
إلا الراجل ، وليس
خطّها مستقيما على اطراد ، بل فيه تعاريج كثيرة ، قد تكون اقتضتها طبيعة الأرض ،
أو
الصفحه ٥٤ :
مسافة لا تقلّ عن
مسافة قناة عين زبيدة ، إلا أنّ ماء عين زبيدة أغزر وأعذب.
وتتصل قناة
الزعفران
الصفحه ٥٥ : ظلال جنة ، ولم يكن يصيبهم أدنى
ضرر.
ولم يكن يصاب
بضربة الشّمس إلا من تعرّض لها من حجّاج الشّمال لا
الصفحه ٦٠ : الجمود على القديم ، الذي لا قوة له إلا حكم العادة ، ولا كتاب يأمر به ولا سنة
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: «إنّه لمسقيّ» وكان لا يعالج أرضا إلا ظهر
الصفحه ٦٨ : إلا
شيء قد أجري إليها من عين قد عمل فيها بعض الولاة ، واستتمّ في أيام المقتدر ،
ويمتح (أي يمتدّ) إلى
الصفحه ٧١ : العقارات الدارّة على كلّ ما يخطر في البال من طرق الإنسانية ،
ووسائل المدنية ، ولكنّ الخلف ـ إلا من رحم ربك
الصفحه ٧٢ :
بالأكل والبلع (١) ، وكثيرا ما يندرس ، ولا يبقى إلا ذكره في الكتب ، أو على
ألسنة النّاس ، يأكلون في
الصفحه ٧٩ : وللتبرد والابتراد؟!
إنّ
الإنسان بني مزاجه على التعديل ، فتجده لا يعرف الراحة والهناء إلا بتسليط العناصر
الصفحه ٨٣ : يلي : فاجتمع بعرفات من البشر جمع لا يحصي عدده إلا الله عزوجل. ومزدلفة بين منى وعرفات ، من منى إليها
الصفحه ٩٠ :
ولقد أخطر ببالي
ذكر المحامل التي ينتقل منها إلى المنازل بدون أن يخرج الراكب من الظل إلا إلى
الظل
الصفحه ٩١ : ، وصار ذلك كالعلم عليه ، حتى لا يقال له إلا
جمال الدين الجواد ـ إلى أن قال ـ وأثر آثارا جميلة ، وأجرى