الصفحه ٣٩٧ : النبات ، ثم هيرش ساح إلى حضرموت سنة (١٨٩٣)
وهو أول أوربي دخل شبام وتريم ، ولم يكن باحثا إلا عن الأمور
الصفحه ٣٩٨ :
كتاب الهمداني قصص أشبه بالأساطير نقلها الهمداني على علاتها ، إلا أنّه برغم ذلك
هو الكتاب العربي الوحيد
الصفحه ٤٠١ : ؛ فقد اعترف به سياح الإفرنج الذين جوّلوا في بلاد اليمن ، إلا أن هؤلاء
أشاروا إلى تناقص الأشجار والغابات
الصفحه ٤٠٤ :
أي «الأكليل» و «صفة
جزيرة العرب».
الرابع : أنّ
معرفة تاريخ العرب الأولين لم يبدأ في الحقيقة إلا
الصفحه ٤١٦ : الكتاب صدقة إلّا نصارى العرب الذين عامة أموالهم المواشي ، فإنّ
عليهم ضعف ما على المسلمين.
وكان عثمان
الصفحه ٤٢٧ : بالمصاهرات ، حفظا للنسب الذي ينتمون إليه (٢) ، والذي لا يرون لهم رقيا إلا به وضمن خصائصه.
وما فعلوا ذلك إلا
الصفحه ٦ : في الماء ، وقد تشبه هذه الخطوط
ذيول الطواويس ، لا فرق بينها إلا في كون هذه الذيول المنسحبة على وجه
الصفحه ٧ : الجاحظ في استطراداته ، إلا أن الجاحظ يجمع بين الجد والهزل ، والأمير
شكيب جادّ جاد.
وهو في هذا الكتاب
الصفحه ١٤ : لهم إلا بعمران جزيرة العرب كلّها ، لأنّ
انتقاصها من أطرافها يفضي إلى الإحاطة بسائر أكنافها.
تلك
الصفحه ١٦ : كثيرة ، عزوتها إليه في
مواضعها ، وكان يجب أن أشير إلى ذلك في ديباجتها ، ولكنني ما علمت بها إلا عند
بلوغ
الصفحه ١٨ :
الإسلام سيضعف ويصير غريبا ومضطهدا في الأقطار ، فلا يجد له حصنا ومعقلا إلا
الحجاز ، فيعتصم فيه كما تعتصم
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «لأخرجنّ اليهود والنّصارى من جزيرة العرب حتى لا
أدع فيها إلا مسلما».
وما رواه أحمد
الصفحه ٢٢ : مشايخ الطرق الصوفية أن يدخل قرى البربر ، ولا أن يجول في الجبال التي هم فيها
إلا بإذن خاصّ من الحكومة
الصفحه ٣٥ : العشيّ والإشراق ، ونشهد أن لا إله إلا الله
شهادة الإخلاص ، التي نرجو بها الخلاص يوم التلاق ، وتهون بها
الصفحه ٤١ : ء ، وهاتيك في الماء ، وقد تشبه
هذه الخطوط ذيول الطواويس ، لا فرق بينهما إلا في كون هذه الذيول المنسحبة على