الصفحه ١٥٦ : الصحية ، وفؤاد بك حمزة وكيل الخارجية ، والسيد عبد الوهاب نائب الحرم عضو
مجلس الشورى ، وبقي معي الأخ البطل
الصفحه ١٧٠ : بين القانس والقهاوي قد يجعل ريبة في صحة كلّ
منها ، ولو قدر أن بين المكانين مسافة نصف ساعة.
وآخر
يقول
الصفحه ١٧١ : الجاهلية كلّها ، فأئمة الإسلام لأجل أن يؤكّدوا صحة إبطال هذه العادات
اخترعوا من عقولهم قصة معناها أنّه كانت
الصفحه ١٧٢ : به سوق عكاظ في عدم الصحة ،
لأنّها السوق التي كان العرب يتناشدون فيها ذلك الشعر ، الذي زعم بعضهم
الصفحه ١٧٧ : لمعالجته ، بما يكون سبب الشفاء ، كما وفّق الأمير
أطال الله حياته بالصحة والعافية.
كذلك الأرض ، يظهر من
الصفحه ١٨٥ : : الحمدة ، وقد قتل صناديدهم الشريف زيد بن محسن في حدود سنة (١٠٤٠)
لخروجهم عن طاعته ا ه.
والذي صحّ عندي
الصفحه ٢٠٦ : ، وبهجة روضها ، لا سيما في أيّام الربيع.
وقول ابن وضاح لا
يخلو من صحة ، فالشام مع كونه مضرب الأمثال في
الصفحه ٣١٩ : ذلك ص (٢٩٤) معدني فضة ونحاس في شمام (٤) وكان يشتغل فيهما ألف رجل يوميا ، وإن صحّ ذلك ، فيكون
تعدين هذه
الصفحه ٣٥٩ :
بك حمدي رئيس
الدائرة الصحية الحجازية ، وفؤاد بك حمزة مستشار الخارجية ، وفوزي بك القاوقجي
قائد
الصفحه ٤٠٤ : جاءت بالجملة مؤيدة للتاريخ ، ولم يبق شك في صحة المجموع ،
وإن يكن واقع اختلاف في التفاصيل.
والقضية
الصفحه ٤٠٨ : والميول والنزعات المختلفة تتوارث كما تتوارث الأمراض
والأعراض الصحية ، والدماء الجارية في العروق ، فقد كان
الصفحه ٤٣٣ : التوارث.
ومن الغريب أنّ
الإنسان قد يهمل نفسه أحيانا ، ولا يحافظ على صحة بدنه ، ولا على متانة عقله ، ولا
الصفحه ٩٦ : الحديث الشريف «الخلق كلّهم عيال الله فأحبّهم إلى
الله أنفعهم لعياله» (١).
فتأمّل في هذا
الرجل ، وما
الصفحه ٢٠٠ : مقعدا من النّار».
قال وهب بن جرير
في حديثه عن الزبير ، والله ما قال «متعمدا» وأنتم تقولون : «متعمدا
الصفحه ٢٠١ : الحديث ، وهو أحد العبادلة الأربعة ، ومن أورع الصحابة ، وأشدّهم
ملازمة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم كما