الصفحه ١٧٩ :
أبعد من السماء عن
الأرض (١) والكتاب في محكم آياته قد تأيّد بظهور النظريات العلمية العصرية ، التي
الصفحه ٢١٤ : صدر الإسلام ، عليه
كتابات بالخطّ الكوفي ، ومنها ما هو من القرن الخامس أو السادس للهجرة ، وشاهدنا
من
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم دعا له بأن يفقهه الله في الدين ، وأن يبارك فيه ، وأن
يعلّمه الكتاب والحكمة ، فهذا معقول.
وقد جا
الصفحه ٢٣٥ : ، فإنّ النّاس يزعمون أنّك لا تغفر لي.
قال الذهبي في
كتاب «دول الإسلام» : إنّه كان شجاعا مهيبا جبارا
الصفحه ٢٨٣ : (سنة ١٣٣٩) أنّ على هذا الجبل
أسطرا تاريخها سنة (١٨٨) قال : فصعدته ، ورأيت كتابات كثيرة ، ولم أر التاريخ
الصفحه ٣٢٤ : انتزعها من كتاب هو شارع في وضعه
تحت اسم «معجم البلدان العربية» فتصفحناها ، ووجدناها رسالة قيّمة ثمينة
الصفحه ٣٣٩ : (٥) (أي الشمال) كثير
موجود.
وفي قلعة وادي ظهر
(٦) معدن حديد ومعدن فضة ، قال الهمداني في كتابه هذا : كان
الصفحه ٣٤١ :
العرب إلى الأندلس ، وقد جاء أمامي ذكر المعافري كثيرا في كتاب «الصلة» لابن
بشكوال ، و «التكملة» لابن
الصفحه ٤٠٣ :
المواشي والصيد ،
وغير ذلك مما اعتمد فيه على الكتابات الحجرية من جهة ، وعلى شهادات المؤرخين
والسياح
الصفحه ٤١٣ : تفرّقوا في البلاد ، ومنهم الهمداني
صاحب كتاب «الإكليل» وكتاب «صفة جزيرة العرب».
ومن كهلان : كندة
، وكان
الصفحه ٤١٦ :
أهل الكتاب ،
وتظاهرت الروايات على أنّه لما أراد عمر أخذ الجزية منهم لحقوا بأرض الروم ، فقال
زرعة
الصفحه ٤١٨ : «صبح الأعشى».
وأما في كتاب «الارتسامات
اللطاف في خاطر الحاج إلى أقدس مطاف» (١) فقد جاء في الصفحة ٣٦٩
الصفحه ٤٢٥ :
فعليه «بسبائك
الذهب في معرفة قبائل العرب» للسيد محمد أمين السويدي البغدادي ، فهو كتاب قد جمع
فأوعى
الصفحه ٥ : كل ما كتبه ، وهي أجلى ما
تكون في كتابه هذا الرحلة الحجازية المسمّاة «الارتسامات اللطاف في خاطر الحاج
الصفحه ٧ : الجاحظ في استطراداته ، إلا أن الجاحظ يجمع بين الجد والهزل ، والأمير
شكيب جادّ جاد.
وهو في هذا الكتاب