الصفحه ١٧٥ : انقطاع ، والأنهار تجري فيّاضة
إلى البحار ، وكانت تجرف كتلا عظيمة من الطين ، فتصير بعد صلصالا ، ويصير
الصفحه ٤١ :
وأما المنظر
الثاني : فهو منظر مياه هذا الميناء ، فلقد طفت كثيرا من البحار ، وعرفت أكثر
البحر
الصفحه ٧٤ : البحار ،
وبحيرات تسير فيها السفن الكبار.
هذا والأمطار في
بعض البلاد تسحّ في أشهر الشتاء سحّا ، لا يخشى
الصفحه ٣٣٨ : المدينة المباركة ، وسوّرها ، وجعل لها أبوابا ، ثم مات
سنة (٢٤٥) ثم خلفه أخوه إبراهيم بن زياد ، واستمرّ إلى
الصفحه ١٧٦ : حرارة صاهرة ، أو برودة مؤدية إلى الجمود.
ولم تكن هذه
الصخور طبقات منتظمة لشدة ما مرت به من أدوار
الصفحه ٣٦ :
سنتين كاملتين ،
فكان قصدي إلى الحجاز من لوزان بسويسرة ، عن طريق نابولي بإيطالية ، إذ ركبت منها
الصفحه ١٩٢ :
الذي يقال له ذوو
زيد أشبه بالبوربون ملوك فرنسة ، يجمعهم وآل أورليان نسب آل كابيت ، إلا أنّ الملك
الصفحه ١٥٥ :
نأنف من النزول
إلى الصهريج ، والخوض فيه ، لأجل التبرد ، ويكون معنا من الإخوان في هذا النزول من
جلّ
الصفحه ٢٥٦ :
ويستجيشونهم
بدون انقطاع ، وكانوا هم مادّة الإسلام وحملة الدين الجديد إلى الأمم ، كانت
القواصي
الصفحه ٢٩٠ :
عمران المدينة المنورة ، ونزل عدد سكانها من الخمسين ألفا إلى (١٥) ألفا.
كما أنّ جميع
القرى التي كانت
الصفحه ٢٦ :
العرب ، ولما علم
شكيب بنوايا السفاح فر إلى إستانبول ، ليشكو السفاح إلى الباب العالي وناظر الحربية
الصفحه ١٢٨ :
إلى عرفة ، ثم إلى
المزدلفة ، ثم إلى منى ، ثم يعود به إلى مكة ، وإذا أراد الزيارة هيّأ له جميع
الصفحه ٣٦٦ :
ومن هناك سرنا إلى
قرية يقال لها : الأمت ـ (بفتح فسكون) ـ هي أدنى قرى الشفا إلى مدينة الطائف ، لا
الصفحه ٩٠ :
ولقد أخطر ببالي
ذكر المحامل التي ينتقل منها إلى المنازل بدون أن يخرج الراكب من الظل إلا إلى
الظل
الصفحه ١٨١ :
امتلأت ماء ، ولم
تزل تصعد إلى أن تصير على فم القناة التي ينصبّ فيها الماء جاريا إلى البركة