الصفحه ١٠٥ :
العذب من جبل
قرطبة إلى قصر الناعورة غربي قرطبة في المناهر المهندسة ، وعلى الحنايا المعقودة ،
يجري
الصفحه ١٠٦ :
وقيل : إنّ الطرق
من قرطبة إلى جميع هذه الأرباض كانت تنار ليلا بالقناديل ، وهي مسافات من (١٠) إلى
الصفحه ١١٢ : (بقرب ميورقة من جزر إسبانية) وسبى أهلها ،
فأراد الدخول إلى ميناء المهدية ، فخرج إليهم أسطول عبد المؤمن
الصفحه ١٢٥ : أنّ
ثلاثين في المئة من الحجاج ـ وربما أزيد ـ فقراء معدمون ، لا يستطيعون في الحقيقة
إلى البيت سبيلا
الصفحه ١٢٧ :
ولو لا أنّ
الأعمال بالنيات ، لكان كثير من أدعية هؤلاء غير مقبول ، ولكن الله سميع الدعاء ،
ناظر إلى
الصفحه ١٤٦ :
في
هذا الأمر ، برغم ميل لجنة الانتدابات إلى إنصاف المسلمين فيه.
وإذا
رجعنا إلى أصل البلية
الصفحه ١٦٧ : يرتحلون إلى
عكاظ في الأشهر الحرم ، فتقوم أسواقهم ، ويتناشدون الأشعار ، ويتحاجون ، ومن له
أسير سعى في فدائه
الصفحه ٢٠٤ : كان بجدارات
الطائف إلى عرقوب بجيلة. قال الميورقي : إنّه حديث ضعيف ، وقال العجيمي : إلا أنّه
يشهد له
الصفحه ٢١٠ : ء
الدويش إلى العراق ظانّا أنّه ينجو ، وأنّه لا يدركه ليل عمله ، الذي هو مدركه ـ إلا
أنّ الملك فيصل بن
الصفحه ٢٣٩ : الحجاج بن يوسف ـ توصيته ولده الوليد به عند موته ، فقد قال له وهو يجود
بروحه : وانظر إلى الحجاج فأكرمه
الصفحه ٢٥٥ : التوحيد من جبال الهندكوش إلى جبال
الألب ، وكان خلفاؤهم يندبونهم للغزوات
الصفحه ٢٧٦ : من الأندلس إلى فرنسة ، وافتتحوا أربونة (Narbonne) وقرقشونة (Carcassonne)
ووصلوا إلى أفينيون وليون
الصفحه ٣٢٠ :
قالوا : إنه في
وادي تربة.
كذلك معدن العتم
الذي جرى ذكره إلى القرن العاشر والحادي عشر ، جعلوه في
الصفحه ٣٣٩ :
وفي بلاد صعدة (١) معادن الحديد ، يدخله أهل البادية ترابا إلى مدينة صعدة ،
ويخلّص فيها ، والكثير
الصفحه ٣٤١ : ويكثر.
وأهل المعافر وما والاها يستعملون
السكينية في الرأس وتحسن في بلدهم (قلت السكينية طرة منسوبة إلى