الصفحه ٢٢٨ : .
٩ ـ ومنهم نافع بن الحارث بن كلدة ، وهو أبو عبد الله ، الذي انتقل إلى البصرة.
١٠ ـ ومنهم العلاء بن جارية بن
الصفحه ٢٤٧ : قصرا بالطائف
ففعل.
[المختار الثقفي]
وممن ينسب إلى
الطائف ، واشتهر جدا ، المختار الثقفي بن أبي عبيد
الصفحه ٢٦١ : إلى مصر والشام والمغرب ، ولم يبق لهم في جبال الطائف إلا آثار وأخبار ، فكلّ
شيء قديم يقول عنه الأهالي
الصفحه ٢٧١ : ، وكانت تحت أحدهم امرأة من قريش من بني جمح ، فجلس إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ٢٨٠ : ،
التي ضربت من الجزيرة إلى الصين والهند شرقا ، وإلى الأناضول والطاغستان شمالا ،
وإلى [الميحط] الأطلسي
الصفحه ٣٥٦ :
ولم أصادف عنبا
أشهى ولا أكبر حبا من عنب وادي محرم ، ومن هذا الوادي يصعد الإنسان إلى الهدة ،
مرتقيا
الصفحه ٣٦٥ : بالماء الساخن ، وجلسنا بعد الظهر على سطح بيت ، فلما كان
عند أذان العصر شعرنا بالبرد ، ودخلنا إلى الداخل
الصفحه ٣٦٨ :
ثم إنّ ثقيفا
تنقسم إلى عدّة أفخاذ ، أكبرها سفيان ، وثمالة ، ومنها قريش بني سالم ، والغشامرة
الصفحه ٣٩٦ : فتوصل إلى (٢٢) كتابة لم تكن معروفة من قبل ،
ومات ضحية بحثه وتنقيبه ، كما مات سيتزن من قبله ، وهوبر من
الصفحه ٤٠٤ : منذ بدأ السياح الأوربيين
بالاطلاع على الكتابات المنقوشة على الأحجار ، وأخذوا ينظرون فيها إلى أن
الصفحه ٤٢٩ : جاريا إلى الآن.
وكذلك نجد النبلاء
في ألمانية وفرنسة وغيرهما محافظين على أنسابهم ، مفتخرين بها
الصفحه ٥ : النبيين ، وعلى آله الطاهرين ، وأصحابه
الغرّ الميامين ، وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد فإنّ الأمير
الصفحه ٢٤ : أبوه معلما اسمه الشيخ مرعي شاهين سلمان فعلمه مبادىء
القراءة والكتابة ، وفي الصيف ذهبت الأسرة إلى بلدة
الصفحه ٢٨ : حياة طويلة حافلة ، وصلّي عليه في الجامع العمري ببيروت ، ثم نقل
جثمانه إلى قريته الشويفات حيث دفن فيها
الصفحه ٣٥ : العشيّ والإشراق ، ونشهد أن لا إله إلا الله
شهادة الإخلاص ، التي نرجو بها الخلاص يوم التلاق ، وتهون بها