الصفحه ١٨ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز (١) الحية إلى جحرها
الصفحه ٢٠ :
وها نحن أولاء نرى
أعداء الإسلام ما زالوا يطاردون المسلمين حتى انتهوا بهم إلى جزيرة العرب ، وطفقوا
الصفحه ٢٥ :
وفي عام (١٨٩٢)
سافر إلى فرنسة ، وهناك تعرف بالشاعر أحمد شوقي.
٤
ـ وظائفه وجهاده : في عام (١٩٠٨
الصفحه ٦٢ : حداثتها ، وليت شعري لو لم تكن زبيدة امرأة هارون الرشيد جرّت مياه
نعمان إلى عرفات ، من يقول : إنّ رجلا من
الصفحه ٧٩ :
بعضها على بعض ، حتى تصل إلى درجة الاعتدال ، فإذا أفرط به الحرّ لجأ إلى الماء
والثلج وأهوية الجبال ، وإذا
الصفحه ٩٦ : الحديث الشريف «الخلق كلّهم عيال الله فأحبّهم إلى
الله أنفعهم لعياله» (١).
فتأمّل في هذا
الرجل ، وما
الصفحه ٩٧ :
إلى
رمّها. لا يهمهم حفظ الماضي على حاله ، فضلا عن أن يبدأوا مآثر ، ويفترعوا مفاخر ،
بل دأبهم في
الصفحه ١٠٧ : ، وصبّها في أحواض رخام.
وأجرى فضل هذا
الماء العذب إلى سقايات اتخذهنّ على أبواب الجامع ، وهي جواب ثلاث من
الصفحه ١١١ :
ثلاث سنين ، ونقلوها
إلى المنازل التي هي على الطريق ، وطينوا عليها ، فصارت كأنها تلال.
فلمّا كان
الصفحه ١٢٦ : الطريق.
وبمجرد وصول الحاج
إلى البلد الحرام ، يأخذ المطوف بيده إلى الحرم ، فيطوف به سبعا حول البيت
الصفحه ١٣٠ : الأوبة إلا ما يكفيه لأجل الوصول إلى وطنه ، أو يقع العجز في بودجته (١) الضئيلة من أصلها ، فتجد المطوّف قد
الصفحه ١٥٤ :
على نجوة من
الطريق ينتابها الناس من مكة عند الغروب ، فيبيتون فيها ، ويغدون عند الصباح إلى
أشغالهم
الصفحه ١٥٦ : : ٥٣].
الالتجاء إلى الطائف
ولما اشتدّ بي
الضعف ، قلت لإخواني : لا ينقذني مما أنا فيه إلا الطائف
الصفحه ١٧٧ : الأرض مقترن بتاريخ تجمّد الصخور ، فالكرة [الأرضية]
كانت سديما ، فصارت ماء ، إلى أن صارت جمادا ، إلى أن
الصفحه ٢١٢ : عباس رضياللهعنهما ، وهو على طرف البلدة إلى جهة وجّ ، وليس من بعده إلى وجّ
عمارة.
وقد أنزلتني إمارة