الصفحه ٣٩٥ : ء أرنود (Arnaud) وهو أول أوربي توصّل إلى سد مأرب ، فنسخ عما وجده في
مأرب وفي صنعاء (٥٦) كتابة ، أكثرها كان
الصفحه ٤١٨ :
الإسلام دولة
باليمامة ، ثم انتقلوا إلى الشام ، وملكوا حلب مدة من الزمن.
ومن بني عامر بن
صعصعة
الصفحه ٤٣٢ :
نسب من يدلي إليها
بطلب ترسل مأمورين إلى البلدة التي ينتسب إليها طالب الوظيفة ، فيسألون الشيوخ
وأهل
الصفحه ٢٧ :
اللطاف في خاطر
الحاج إلى أقدس مطاف» وهي هذا الكتاب.
وفي سنة (١٩٣٠)
قام برحلة إلى إسبانية ، وعاد
الصفحه ٤٧ :
ركبت بدعوة جلالة
الملك ابن سعود إلى يساره في السيارة (١) وسرنا بمعيته مساء يوم وصولي ، وذلك إلى
الصفحه ٩٢ :
وبنى سور مدينة
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وما كان خرب من مسجده ، وكان يحمل في كلّ سنة إلى مكة
الصفحه ١٣٨ :
ورأى
نابليون أنّ عقلية الفرنسيس قد تراجعت إلى أصلها ، ففتح الكنائس ، وأعاد إلى
العبادة كرامتها
الصفحه ١٥٧ : مني الطرب أن نفضت الضعف عني ، ونزلت من السيارة ، وذهبت إلى
العين أتمتّع برؤية الماء ، بعد أن سمعت صوته
الصفحه ١٦٣ : عكاظ شهر
شوال ، ثم تنتقل إلى سوق مجنّة ، فتقيم فيه عشرين يوما ، من ذي القعدة ، ثم تنتقل
إلى سوق ذي
الصفحه ٢٧٩ :
أعلم وأحكم.
وكنت سمعت بوجود جزء
من هذا الكتاب في مكتبة جامع بايزيد في إستانبول ، فأرسلت إلى الأخ
الصفحه ٢٩٣ :
عن المدينة على
مسافة ثلاثة أيام إلى الشمال بسير الجمل ، وإنها كانت آيلة إلى الخراب ، فبعد أن
كان
الصفحه ٣٥٥ :
آخرين ، وطالما
تمنيت لو أمكنتني الرحلة إلى نجد والتنزّه فيهما.
والسلسلة الجبلية
من الحجاز إلى
الصفحه ٣٨٤ : ترجع إلى ألف سنة فأكثر قبل المسيح ، وأكثر
من خدم العلم في كشف هذه الكتابات المنقوشة على الصخور هو بحسب
الصفحه ٣٩٢ : الأمم السامية ، وأنّ المهاجرة بدأت منها إلى الخارج.
وقد خالف في ذلك
بعضهم ، وذهبوا إلى أنه يجوز أن
الصفحه ٨ : عن هموم العرب ، وأسباب تخلّفهم ، والسبيل إلى نهضتهم من إنشاء طرق مواصلات
، إلى اهتمام بالعلوم