الصفحه ٤٣١ :
وكان يوجد عند
الملوك في أوروبة وظيفة اسمها وظيفة نسّاب الملك ، وهو ضباط من ضباط رهبانية روح
القدس
الصفحه ٩ :
في حلة قشيبة ،
وأن أضع بين يدي القراء كتابا ينتفعون به في لغتهم ومعارفهم في عصر كثر فيه الغثا
الصفحه ١٥ : معقولا.
ثم إنه لم يقف في
ارتساماته دون هذا المقصد الأسمى ، بل ألمّ فيها بكل ما يهمّ المسلم من حال
الصفحه ٤٣ :
الحلو قد نقّص من
ملوحة ميناء رابغ ، وعافاه من تلك الشعاب ، التي هي آفة الموانىء الأخرى في البحر
الصفحه ٧٠ :
وفي «القاموس» :
الماجل كلّ ماء في أصل جبل أو واد ، وقال الزّبيدي في «التاج» : إنّ بعض ثقات
اللغة
الصفحه ٨٠ :
أثر السيدة زبيدة
من حيث قد تقرّر
أنّ الماء هو في البلاد الحارة والمعتدلة أحيا وأعذب ، وأبرد على
الصفحه ٨٤ : ء.
وقبلها بنحو الميل
وادي محسّر ، ومضت السّنّة بالهرولة فيه ، وهو حدّ بين مزدلفة ومنى ، لأنّه معترض
بينهما
الصفحه ٩٤ : المقدسة ، وغشّاه
فضة مذهبة ، وهو الذي فيها الآن ، حسبما تقدّم وصفه ، وجلّل العتبة المباركة بلوح
ذهب إبريز
الصفحه ١٠٤ :
من النور ، يأخذ
بمجامع القلوب حتى يخيّل لكلّ من في المجلس أنّ المحل قد طاربهم ، وهذا المجلس لم
الصفحه ١٢٥ :
عن نفسه ، حتى
يجتمع في يده خمسون جنيها ، يدّخرها للحج ، فهو يحسب مصروفه منها بالقرش الواحد
الصفحه ١٣٤ :
وبتروغراد (١) وهلم جرا ، فتعوّد المترفون منهم رفاهة ورفاغة لا يطمعون
أن يحصلوا على مثلهما في
الصفحه ١٤٦ :
في
هذا الأمر ، برغم ميل لجنة الانتدابات إلى إنصاف المسلمين فيه.
وإذا
رجعنا إلى أصل البلية
الصفحه ١٦٩ :
فيسير نحو نصف
الساعة ، فإذا هو أمام نهر في باحة واسعة الجوانب ، يسمّونها القانس ، ـ بالكاف
الصفحه ١٨٠ :
قرية لقيم وكرومها ومياهها
إنّ المسافة من المكان
الذي كانت فيه سوق عكاظ إلى مدينة الطائف هي نحو
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم كان قد كتب إلى ثقيف كتابا يحرّم فيه صيد وجّ ، وكانت ثقيف
تتوارث هذا الكتاب ، وتتبرّك به.
قال