الصفحه ٥٧ :
أحدهما : الشتاء ،
وهو في غاية اللطف ، وكأنّه فصل الصيف في أعالي لبنان.
والثاني : فصل
القيظ
الصفحه ٧٧ :
لذة الماء والخضرة في البلاد الحارة
غيرها في البلاد الباردة
ترى مما تقدّم أنّ
مطرة واحدة في
الصفحه ١٤٨ :
مرضي في مكة المكرمة وأسبابه
وتأثيره فيّ أثناء أداء فريضة الحج
إذا كان الأجر على
قدر المشقة
الصفحه ١٥٣ :
لجلالته هناك مقصفا بديعا أنيقا في وسطه صهريج ماء عظيم ، وأمامه بستان حديث
الغراس ، فسيح الرقعة ، سيكون
الصفحه ١٧٠ :
عليه (١) ، وهو الذي فيه الروض النضير ، والماء الغزير ، والدوح
الكبير ، والكروم التي ليس لها نظير
الصفحه ١٨٤ : سيدنا العلامة المفيد رئيس الحكماء نور الدين أحمد بن محمد بن خضر القرشي
الكازروني الشافعي ، فجمعوها في
الصفحه ١٨٩ : صدره انشراحا
لا يعهده إلّا في النادر من البلدان.
نقل عن الأصمعيّ
أنه قال : دخلنا الطائف ، فكأنّي كنت
الصفحه ٢٠٨ :
عمران الطائف وتقلّصه بعد الحربين
وقد كانت الطائف
في أيام الدولة العثمانية معمورة حافلة ، قيل لي
الصفحه ٢٥٠ :
قلت : أما أنّ
الطائف قديمة جاهلية فمما لا شكّ فيه ، وقال في «صبح الأعشى» : إنّها كانت قديما
الصفحه ٣٠٩ :
والثاني : وفرة
المعادن التي كانت فيها ، وأخصّها الذّهب ، فقد كانت هذه المعادن في أواسط عهد
الألف
الصفحه ٣١٢ :
المجهول لم يزل بكرا ، وأصحابه قبائل صغيرة لا يمكن للأوروبي أن يجول في أرضهم.
وأما
المعادن المهمة في
الصفحه ٣١٣ :
وكانت ثروة
الخليفة أبي بكر (١) من هذا المعدن ، ومن معدن آخر في بلاد جهينة.
ومن المعادن
المعروفة
الصفحه ٣٢٣ :
مليون طن من
الفوسفات (١) ، وهلم جرا ، مما تعيى العقول عن تصوّره ، وليس في جزيرة
العرب شيء من
الصفحه ٣٣٣ : ء ، فيطلع
الزبد في أعلاه.
ومن المعادن
المشهورة : معدن فضة جيد في موضع يقال له : الرضراض ، حد ما بين خولان
الصفحه ٣٣٩ :
وفي بلاد صعدة (١) معادن الحديد ، يدخله أهل البادية ترابا إلى مدينة صعدة ،
ويخلّص فيها ، والكثير