الصفحه ٢٩٩ : هذا الجبل مرقاة (Funiculaire)
كما ترى في سويسرة للجبال العالية القريبة من العمران ، التي يتوقّلون
الصفحه ٤٢٥ :
فعليه «بسبائك
الذهب في معرفة قبائل العرب» للسيد محمد أمين السويدي البغدادي ، فهو كتاب قد جمع
فأوعى
الصفحه ٥٦ : الموسم رأيت العربات في منى ترشّ الحوامض المطهرة ، فكان لذلك أحسن وقع في
النفوس.
وأما الجمد فتقاتل
به
الصفحه ٥٩ : حبّب فيه القرآن احتقار الموت هو موطن الجهاد ، حيث يموت البعض
لحياة الكل ، ولأنّ الأمة التي يعز على
الصفحه ٧٣ :
أهمية المياه في الحجاز
أعود إلى ذكر
المياه والعيون بمكة ، وقد يقال لي : لماذا هذا الإسهاب كلّه
الصفحه ٨٥ :
روعة موقف عرفات العام
ومواكب الحج فيها أيام دول الإسلام
ووصف ابن جبير الأندلسي لها في القرن
الصفحه ١٢٩ :
والفليبيني ، فمكة
أعظم معرض للأجناس واللغات.
ولو
كان العرب على نمط الأوربيين في إتقان كلّ شي
الصفحه ٢٠٣ :
أفاض في موضوعه
أصحاب التواريخ المارّ ذكرها.
ومع كلّ هذه الأحاديث
بقي أناس لا يطمئنون إلى روايات
الصفحه ٢٥٥ :
ولما كان العرب
منحصرين في الجزيرة لا يتجاوز ملكهم شطوطها البحرية ، وبادية الشام من الشمال ،
كانت
الصفحه ٣٣١ :
صخر يدعى ميكا أبيض اللون ، تتجزّأ منه صحف رقيقة كالورق ، شفّافة كالزجاج ، وهو
غير قابل للذوبان في
الصفحه ٣٣٦ : لأنّه في أرض سوداء فيها معادن اللجين ، متصل
بالسد ، وأرض غبراء فيها معادن العقيان ، وأرض زرقاء فيها
الصفحه ٤٠٤ :
أي «الأكليل» و «صفة
جزيرة العرب».
الرابع : أنّ
معرفة تاريخ العرب الأولين لم يبدأ في الحقيقة إلا
الصفحه ٤١٢ :
هي في اليمن ، ومن
وجد منهم خارجا عن اليمن كالأوس والخزرج في المدينة ، وكطيء وغيرها في نجد مثلا
الصفحه ٢٣ : ، ففيها استكلب الاحتلال الأوربي على بلاد
العروبة والإسلام ، وفيها استبان عسف الحكام الأتراك بالعرب ، وفيها
الصفحه ٤١ : ء يشبه مياه بحر جدة في البهاء
واللمعان ، كنت كيفما نظرت يمنة أو يسرة أشاهد خطوطا طويلة عريضة في البحر