الصفحه ٣٦٤ :
في مجلس ، وهي
أنهم يتلفّظون بالضاد والظاء كاللام المفخمة ، فيقولون مثلا : الليف ، في الضيف ،
وصلاة
الصفحه ٨١ :
فيه ري لأهل مكة ،
وقد غرمت في ذلك غرما عظيما ، فبلغها ، فأمرت جماعة من المهندسين أن يجرّوا لها
الصفحه ١٤٩ :
القيظ ، وعدا ذلك
تراني في سويسرة نفسها أقضى الصيف من قنة جبل إلى قنة جبل ، فتارة في القنة
السمّاة
الصفحه ١٤٥ :
لا
يكرهون في الدنيا شيئا كرههم للأوقاف الإسلامية ، ولا يخافون في مستعمراتهم من شيء
كمخافتهم منها
الصفحه ٢٥٦ : الروم ، إلى مصر ، إلى أفريقية ، إلى الأندلس
، إلى فرنسة ، إلى جزائر البحر ، فلم يبق منهم في الجزيرة
الصفحه ٢٧٩ :
وملخّص الكلام
أنّه لا يتصور العقل بلادا تكثر فيها النقوش والرسوم على الحجارة المنضودة في
الأبنية
الصفحه ٣١٠ :
في الجنوب ، والتي
تمتدّ إلى مكة وإلى غربيها ـ لا شك أنّها تولّدت تحت تأثير التحولات الجيولوجية
الصفحه ٤٠٥ :
وجديسا ، وكلّهم
نزحوا من اليمن إلى الشمال. وبعضهم يذكر منهم العمالقة ، وقد ورد ذكرهم في «التوراة
الصفحه ٥٨ : ينسون أنّ الله نهى عن إلقاء الإنسان بيده إلى التهلكة ، وأنّ احتمال المشقة
إن كان فيه أجر وثواب
الصفحه ٨٢ :
العمل ، وعظمت في
ذلك رغبتها ، وحسنت نيتها ، فلم تزل تعمل فيها حتى بلغت ثنية خل ، فإذا الماء لا
الصفحه ١٨١ :
امتلأت ماء ، ولم
تزل تصعد إلى أن تصير على فم القناة التي ينصبّ فيها الماء جاريا إلى البركة
الصفحه ٣٤٧ :
في قرب سوق (كذا) (١) فوق قرية الهجر (٢) من بلاد الأهنوم (٣) في زمن الإمام شرف الدين عليهالسلام
الصفحه ٥٥ :
الحر في الحجاز وما يقتضيه من كثرة المياه
والحرّ في الحجاز
نوعان :
أحدهما الومد ،
وهو الحرّ
الصفحه ١٠٥ :
العذب من جبل
قرطبة إلى قصر الناعورة غربي قرطبة في المناهر المهندسة ، وعلى الحنايا المعقودة ،
يجري
الصفحه ٢٥٤ :
ولا تجد فيه لا
ألف ألف عود كرم ، ولا ألف عود كرم ، ولا مسطاحا واحدا للزبيب (١).
ومن أغرب الأمور