الصفحه ١٦٦ : لهم أسواق عديدة
غيرها. وقد جاءت في «صبح الأعشى» خلاصة هذه الأسواق ، قال : كانوا ينزلون دومة
الجندل
الصفحه ١٧٨ : تفصّلت كرات شتى ،
وأخذت كلّ منها تتجمّد شيئا فشيئا ، أو أنّ مبدأ الحياة كان في الماء ، فليس إلا
وفقا
الصفحه ١٨٥ :
آخره جبل رغاف ،
وهو كثير القرى والمزارع ، وقد أتيت على أسمائها في مواضعها.
وفي كتاب العجيمي
الصفحه ١٨٧ : بالعجب.
وإنك لتجد هذا
الأمن ممدود الرواق على جميع البلدان التي ارتفعت فيها راية ابن سعود من منجد
ومتهم
الصفحه ١٩٠ : عيشا من يقيّظ بالطائف ، ويشتو بمكة
ويربع بجدة.
وقال الفاكهي في «تاريخ
مكة» : كان للطائف خطر عند
الصفحه ١٩٥ :
يقال له في الشام
: الدراقن ، ويقال له في اليمن والحجاز : (الفرسيق) ـ ما هو من الطبقة العليا في
الصفحه ١٩٧ :
منها اسم مكان ، ثم إنها لم ترد بهذا المعنى إلا عند ابن الأثير في تفسير حديث
قتادة : كان حميد بن هلال من
الصفحه ٢٠٠ : ءت في «الطبقات الكبرى» لمحمد بن سعد
رواية عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال (أي عبد الله بن
الصفحه ٢٢٦ :
من نزل من الصحابة في الطائف
ومن كان فيها من الفقهاء والمحدثين ،
وأشهر المولودين فيها
ونزل
الصفحه ٢٣١ : بكر بن هوازن ،
روى عنه محمد بن سعد في «الطبقات» أنّه وفد على رسول الله صلىاللهعليهوسلم سابع سبعة
الصفحه ٢٣٣ : سعد كان في القرن الثالث).
٦ ـ ومنهم وكيع بن
عدس (بضمتين).
٧ ـ ويعلى بن عطاء
، أقام بواسط في آخر
الصفحه ٢٣٨ : في عداد شرطته ، إلى أن رأى عبد الملك انحلال عسكره ،
وأنّ الناس لا يرحلون برحيله ، ولا ينزلون بنزوله
الصفحه ٢٥٩ : ء في «المعجم»
عن جلذان هذان البيتان لحسن بن إبراهيم الشيباني من سكان الطائف :
وجلذان العريض
الصفحه ٢٦٤ :
البلاد التي حولها
، فقد يوجد في الهابط من جوارها شيء من النخيل.
قالوا : وكانت
الطائف تسمى وجّا
الصفحه ٢٨٠ : الكتابات ، وأن أقرأ بعضها ، وأن تشكل عليّ قراءة البعض الآخر ،
فعوّلت فيه على بعض الأساتيذ المختصصين بمعرفة