الصفحه ٢٣٥ :
قلت : فضل زياد في
المكانة التي حازها أعظم من فضل جميعهم ، لأنّ معاوية أموي ، وعمرو بن العاص سهمي
الصفحه ٢٧٢ : ،
فقالا له : يا عدّاس خذ قطفا من هذا العنب ، فضعه في هذا الطبق ، واذهب به إلى ذلك
الرجل ، وقل له يأكل منه
الصفحه ٢٨٣ :
قال صلىاللهعليهوسلم «ألا كلّ دين ومال
ومأثرة كانت في الجاهلية فهي تحت قدميّ إلا سدانة البيت
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يجتمع دينان في جزيرة العرب» (١) فأجلى عمر رضياللهعنه يهود خيبر إلى الشام ، وقسّم خيبر
الصفحه ٢٩٧ :
ومنها العقيق الذي
جاء فيه (إنّك بواد مبارك) هو الذي ببطن وادي ذي الحليفة.
ومنها عقيق
اليمامة
الصفحه ٣١٥ : في الجاهلية والإسلام ، وهو الذي جهّز جيش العسرة ، لغزوة تبوك من ماله ،
وترك يوم قتل مئة وخمسين ألف
الصفحه ٣١٧ : في الآفاق ، أخذ العرب يغادرون الجزيرة لينضووا تحته ، ولم يبق في الحجاز
إلا قبائل بادية ، كبني هلال
الصفحه ٣١٩ : ذلك ص (٢٩٤) معدني فضة ونحاس في شمام (٤) وكان يشتغل فيهما ألف رجل يوميا ، وإن صحّ ذلك ، فيكون
تعدين هذه
الصفحه ٣٣٧ : النفيسة ، وذلك مشهور
معاين ، وعما رواه بعض حككة العقيق من أهل ملص أنّ في بلد زبيد (٤) معدن الزمرد العال
الصفحه ٣٤٠ :
وهي بالقرب من
صنعاء على ساعتين قريب من ذي مرمر ، فظاهر قوله : إنّ فيها معدن فضة.
وذكر بعض الفقها
الصفحه ٣٥٦ : أهالي القرى الكثيرة المجاورة ولا سيما وادي محرم أن يصلحوا هذا
المرتقى ، الذي يترجّل فيه كلّ الركبان من
الصفحه ٣٧٥ :
أيام ، وعن حايل
سبعة أيام ، فلا يوجد بلدة أوسط منها في بلاد العرب.
وعلى مسافة (١١)
ساعة من الجوف
الصفحه ٣٧٦ :
خاتمة الارتسامات
في صفة موقع الطائف الجغرافي والعسكري ومكانه من البلاد العربية كلها
وما كانت
الصفحه ٣٨٠ :
على أنثييه ، واستلهما بقوة عصبه ، فبرد مدحت في مكانه ، ثم عادوا إلى الداماد ،
فحاول أن يجاحش عن خيط
الصفحه ٣٨٣ :
تاريخ العرب الأولين
لا يزال المؤرخون
عموما ، والمتخصصون في تاريخ الأمم السامية ، متفقين على