الصفحه ٤٠٣ :
المواشي والصيد ،
وغير ذلك مما اعتمد فيه على الكتابات الحجرية من جهة ، وعلى شهادات المؤرخين
والسياح
الصفحه ٤٢٠ : بسجلماسة في المغرب.
ومن غطفان ذبيان ،
ومنهم النابغة الذبياني ، ومن ذبيان فزارة ، ومنهم بنو صبيح في برقة
الصفحه ٤٢٨ :
البيوت الشريفة هو
أن يبرع أحد الناس على أقرانه ، ويبذّ أبناء زمانه بطبيعة ممتازة في نفسه ، قد
تكون
الصفحه ٣٩ :
من السويس إلى جدة ووصف الإحرام والتلبية
فصلنا من ميناء
السويس في (٨) مايو ـ أيار على باخرة تقل
الصفحه ٦١ : بأنّ في باطن
أرضها مياها ، لا بل فيها آبار قديمة مسمولة (١) ، تدلّ على وجود المياه ، فما علينا إلا أن
الصفحه ٦٨ :
المناهل في مكة
وذكر الاعتداء على الأوقاف التي وقفها السلف
نعود إلى عرفات
التي كنّا فيها ، وإلى
الصفحه ٧٤ : الماء هو الحياة في كلّ أقسام الكرة.
والجواب : إنّه في
سائر البلاد لا تبدو من الماء هذه النزارة
الصفحه ٧٥ : الحرام ، وكان المطر
على الجبال أشدّ منه على الأماكن التي كنّا فيها. وبعد ذلك بثلاثة أشهر ، كنا
نتنزّه في
الصفحه ٩٦ : الحديث الشريف «الخلق كلّهم عيال الله فأحبّهم إلى
الله أنفعهم لعياله» (١).
فتأمّل في هذا
الرجل ، وما
الصفحه ٩٨ : على خلفهم المخرّبين
ولما كان يستحيل
أن تسوء الإدارة في الداخل بدون أن يستأسد العدو من الخارج ، لأن
الصفحه ١٠٦ :
(١٥) كيلو مترا.
فأما مساجد قرطبة
لذلك العهد ، فقد جاءت فيها روايات مختلفة ، فقيل : ثلاثة آلاف
الصفحه ١٠٨ :
ثم إنّ ابن خلدون شيخ
فلاسفة التاريخ برصانته وجلالة قدره وزيادة نعيه على المبالغين في الأخبار يقول
الصفحه ١١٠ : منه في ترتيب المنازل والمناهل ما عمله عبد المؤمن بن علي ، صاحب دولة
الموحدين في المغرب ، فقد كانت
الصفحه ١١٧ : الأهالي ، وأمرهم بالبناء في غربيها ،
وأدار عليها السّور ، وانفرد بالجانب الشرقي من المدينة ، وجعله كله
الصفحه ١١٨ :
العمق مقبوا عليها
، وبنى أعلاها برجا عظيما مستدير الشكل ، فيه مدافع موجهة إلى كل جهة.
[٥ ـ وصف