الصفحه ٧٩ :
والحرجات الملتفة
إذا كانت الشّمس في الغالب محجوبة بالغمام؟ والماء البارد إنما يولع به الخلق في
الصفحه ٨٣ :
في حائط ابن طارق
بأسفل مكة.
وكان صالح بن
العباس لما فرغ منها ركب بوجوه النّاس إليها ، فوقف عليها
الصفحه ١٠٢ :
شغف بعض ملوك الإسلام بالعمران
١ ـ مثال منه : أثار
عبد الرحمن الناصر الأموي في الأندلس
أردنا أن
الصفحه ١٠٣ :
ألف باب ، وكان
يتصرّف في عمارة الزهراء كلّ يوم من الخدّام والفعلة عشرة آلاف رجل ، ومن الدواب
ألف
الصفحه ١٠٧ :
كلّ ليلة جمعة رطل
عود ، وربع رطل عنبر ، وكان من فيه من الأئمة والمؤذنين والسدنة نحو (١٥٠) رجلا
الصفحه ١١٩ : : وقد مضى على
ذلك من عهد هذا الكاتب نحوا من مئة وستين سنة ، ولا تزال آثار إسماعيل في مكناسة
الزيتون
الصفحه ١٥٢ :
راحتهم ، فلا أعلم
ماذا كانوا يقدرون أن يصنعوا لي ، وجميع تلك العلل التي وقفت في طريق رقادي لم يكن
الصفحه ١٥٤ :
على نجوة من
الطريق ينتابها الناس من مكة عند الغروب ، فيبيتون فيها ، ويغدون عند الصباح إلى
أشغالهم
الصفحه ٢٥٢ :
يا ترى هو هذا
الذي يقولون له برد ، وقد أوردوا شاهدا عليه قول النعمان بن بشير كما في «تاج
العروس
الصفحه ٢٥٣ : فتح
عمرو بن العاص رضياللهعنه مصر ، ثم غزا منها طرابلس ، مرّ بالجبل الأخضر ، الذي يندر
نظيره في الخصب
الصفحه ٢٥٨ :
والرمان ، والفرسك
، والحماط ، والكمثرى ، وغيرها ، وكلّها عدا الحماط ـ أي التين ـ هي في الطبقة
الصفحه ٣٠٢ :
وفي بيشة بطون من
الناس كثيرة في خثعم ، وهلال ، وسواءة بن عامر بن صعصعة ، وعقيل ، والضّباب ،
وقريش
الصفحه ٣١٤ :
وأعظم معدن في
جزيرة العرب معدن جبل فاران (١) الذي كان لبني سليم (٢) ، وكان فيه ذهب وحديد.
ولا
الصفحه ٣٨٩ :
الحجرية المبثوثة في جزيرة العرب. وهذه الحقيقة أنه في نحو الألف سنة قبل المسيح
كانت للعرب ـ لا سيّما في
الصفحه ٣٩٥ :
سبئيّة في صنعاء ،
ثم نشر الرحالة فريدي (Wrede) في سنة (١٨٧٠) كتابات وجدها في
حضرموت.
ثم جا