الصفحه ٣٦ : الحجاز ، في باخرة مكتظّة بالحجّاج ، فأحرمنا ولبينا من
بحر رابغ ، ووصلنا إلى جدة من السويس في اليوم الرابع
الصفحه ٤٢ : .
فسألته عن السبب
في تشكّل هذه الألوان.
فقال : إنّ قعر
البحر هنا ليس ببعيد ، وإن فيه أضلاعا مكسوّة نباتا
الصفحه ٦٦ : ساعدة الأنصاريّ ، مما يوهم أنّ هذه الأبيات قيلت في قباء هذه.
والأولى أن تكون
قباء المقصودة في شعر
الصفحه ٧٦ :
ونحن في الطائف أن
الهدا سقيت وأغيثت ورجعت إليها روحها.
وليس في الحجاز
أوحى (١) من أخبار المطر
الصفحه ١٣٣ : فيها إتقان التطواف ، وكيفية ترفيه الحجّاج
والمزدارة ، وتوفير أسباب راحتهم ، وتلقينهم الأدعية والأذكار
الصفحه ١٥٧ : الطرب ، ثم جاءنا شيخ قرية الزيمة
يدعونا إلى فكّ الريق ـ لقمة الصباح ـ في بيته ، فذهب الإخوان ، ولم أستطع
الصفحه ١٦٨ :
وتؤنّث مثل الطريق
(١)). ولعلّ إهماله ذكرها هنا هو من أجل أنّها سوق محدثة في صدر الإسلام ، ولم
تكن
الصفحه ١٩١ :
وعندما يصيف في
الطائف الملك عبد العزيز بن سعود صاحب الحجاز ونجد وملحقاتهما يكون نزول جلالته
بهذا
الصفحه ١٩٢ :
منحصر في آل بوربون ، وبقى الأمر كذلك في فرنسة إلى أن سقط شارل العاشر سنة (١٨٣٠)
فتولى الملك بعد لويس
الصفحه ١٩٣ :
ومنذ أصبحت إمارة
الحجاز بين هذين الفرعين اشتدّ الخلاف بينهما ، كما هو بديهي ، وقد اختلفا في كلّ
شي
الصفحه ١٩٦ : ، وهذا مثنى : فأنت ترى أنّه
لا هذا ولا هذا فيه شيء من ملابسة معنى بستان أو جنة ، أو واد ذي زرع.
وأما
الصفحه ٢٠١ :
وجاء في «الطبقات»
عن السائب بن يزيد أنّه صحب سعد بن أبي وقاص من المدينة إلى مكة قال : فما سمعته
الصفحه ٢٠٥ : بالحجاز
الحرار انتهى.
قال العجيمي في
تفسير (عرقوب بجيلة) العرقوب ما انحنى من الوادي وطريق في الجبل
الصفحه ٢١٤ :
برد ، فرأينا في
طريقنا على مقربة من الوهط آثار قرية دارسة ، يعرف أنها كانت ذات شأن من اتساع
الصفحه ٢٧٧ :
عود إلى الطائف وآثار حضارة العرب فيها
ولنعد إلى سياحتنا
في الطائف وجبالها بعد أن روينا ما لا بدّ