الصفحه ٣١٤ : بمئتي سنة خربت هذه المعادن ، أو انقطع الاستخراج منها بحسب رواية
الأصطخري ، ولم يذكر ياقوت عن استغلالها
الصفحه ٣٩ :
من السويس إلى جدة ووصف الإحرام والتلبية
فصلنا من ميناء
السويس في (٨) مايو ـ أيار على باخرة تقل
الصفحه ٤٢ :
تعرف منها جزءا
مما أعرف ، وأنا أقول لك : إنّي لا أعهد هذه المناظر البديعة إلا لهذا الميناء
وحده
الصفحه ٥٣ : يكون مهندسو القناة مرّوا بعيون أرادوا أخذها في طريقهم ، فعرّجوا عليها ،
وحيطان القناة من الجانبين غير
الصفحه ٥٤ : بقناة عين زبيدة في محلة المعابدة ، في أول مكة من جهة الداخل من منى.
وكان [سليمان
القانوني] أحد سلاطين
الصفحه ٨١ :
فيه ري لأهل مكة ،
وقد غرمت في ذلك غرما عظيما ، فبلغها ، فأمرت جماعة من المهندسين أن يجرّوا لها
الصفحه ٩٦ : أجراه من الخيرات العامة ، وما برّد من حّر ، وما أغنى من فقر ، وما
آوى من قفر ، وما آمن من خوف ، وما قوّى
الصفحه ١١١ : صفر من
سنة أربع وخمسين وخمسمئة سار عبد المؤمن من مراكش يؤمّ بلاد أفريقية ، واجتمع عليه
من العساكر مئة
الصفحه ١١٨ : شبرا ، كان يربط بهذا الإصطبل (١٢) ألف فرس ، مع كل فرس سائس من
المغاربة ، وخادم من أسرى الإفرنج (سقى
الصفحه ١٤١ : رسوما أخرى لإدارة الصحة وغيرها ، وأنّ هذا جائز لأجل إصلاح أحوال الحجاز
، كاف لشفاء النفس من هذه الأمنية
الصفحه ١٥١ :
لا تكاد المسلّة
تدخل في الواحد منها ، فكانت في حكم كأن لم يكن من جهة نفوذ الهواء ، هذا على فرض
الصفحه ١٨٦ :
الأمن الشامل في بلاد الملك العادل
الإمام عبد العزيز آل سعود
كنت صاعدا مرّة من
مكة إلى الطائف
الصفحه ٢١٤ :
برد ، فرأينا في
طريقنا على مقربة من الوهط آثار قرية دارسة ، يعرف أنها كانت ذات شأن من اتساع
الصفحه ٢٩٠ :
عمران المدينة المنورة ، ونزل عدد سكانها من الخمسين ألفا إلى (١٥) ألفا.
كما أنّ جميع
القرى التي كانت
الصفحه ٢٩٩ :
وغيرهما ، وإذا
زخر عمران يثرب يوما من الأيام ، فلا بدّ من أن تتصل المنازل من البلدة إلى العقيق