الصفحه ٢٥١ : لأنّ غطفان وهم بطن من قيس عيلان كانوا ينزلون بوادي القرى شماليّ الحجاز ،
وبجبلي أجأ وسلمى ، فليست
الصفحه ٣٠٤ :
إحداهما : أن
تنظّم الميزانية المالية لحكومة الحجاز تنظيما حسنا ، ويفرز منها جانب واف لمصلحة
الصفحه ١١٥ : تواريخ المغرب.
وأتذكّر أني قرأت
لجيروم ، وجان نارو ، من أشهر كتّاب الفرنسيس كتابين في وصف بلاد مراكش
الصفحه ١٦٦ : ،
فينزلون إرم وقرى الشّحر من اليمن ، فتقوم أسواقهم بها أياما.
__________________
(١) يقال : إن كلبا
هم
الصفحه ١٨٢ : جاءت سحابة ملأت السهل
والوعر ، وأسالت الأودية ، وقد تكون السحابة لم تستمر أكثر من ساعة ، ثم تعود
الصفحه ٢٢٣ : القرّاء أمام عمر ، فقال ابن عبّاس : ما أحبّ أن يتنازعوا (١) في القرآن. فساء قوله عمر ، قال ابن عباس
الصفحه ٢٧٢ : ؟» فقال : أنا رجل نصراني من أهل
نينوى ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أمن قرية الرّجل الصالح يونس
الصفحه ٤٠٨ :
إدارتها ، فكلما
أنّ العالم المتمدن يعنى بتدريس جغرافية البلدان من جهة أسماء البلاد ، ومواقعها
الصفحه ٤٢٠ : .
ومن قبائل قيس بنو
سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان ، وكانوا في عالية نجد ، بالقرب من
خيبر
الصفحه ٥١٨ : الأماكن النزهة بجوار
الطائف ناحية الشفا من جبال الطائف........... ٣٥٨
قرية الفرع وموقعها من أفضل مصايف
الصفحه ٢٨٦ : الماضية ، فأجمعوا على أنّ نعمة
الأمن التي هم متمتعون بها الآن لم يعرفوا شيئا منها من قبل ، لاهم ، ولا
الصفحه ٣٣٨ : » وكذا صاحب «المفيد في تاريخ زبيد»
ا ه.
قلت : أتذّكر أني قرأت أنّ أحد خطباء
الجوامع كان يدعو لأحد
الصفحه ٣٨٥ : ، وإليه أشار صاحب البردة (١) بقول :
كأنّهم هربا
أبطال أبرهة
أو عسكر بالحصى
من
الصفحه ٦٣ : (٢).
__________________
(١) هو بالكسر ككتاب اسم
قرية.
(٢) قال الحافظ ابن
حجر في ترجمته من «الإصابة» : ولد على عهد النبي
الصفحه ٢١٧ : .
وكانت فضائل عبد
الله بن عباس أكثر من أن تحصى ، وقد ألّفت فيها التآليف ، وأكثر الكتب المؤلّفة عن
الطائف