الصفحه ١٤٢ :
فبدلا من أن يوفّر
المسلمون هذه الحقوق لأهلها ، وأن يجنوا حاصلات هذه الأوقاف الدّارّة ، ويقدموها
الصفحه ١٥٤ :
على نجوة من
الطريق ينتابها الناس من مكة عند الغروب ، فيبيتون فيها ، ويغدون عند الصباح إلى
أشغالهم
الصفحه ٣٥٥ :
آخرين ، وطالما
تمنيت لو أمكنتني الرحلة إلى نجد والتنزّه فيهما.
والسلسلة الجبلية
من الحجاز إلى
الصفحه ٣٦ :
سنتين كاملتين ،
فكان قصدي إلى الحجاز من لوزان بسويسرة ، عن طريق نابولي بإيطالية ، إذ ركبت منها
الصفحه ١٠٠ :
مثل هذه الأحوال
من رجال الإسلام الموكول إليهم أمر الأمة قد أوسع للطعن أشداقا ، وللنظر بالازدرا
الصفحه ٢٨٠ : ،
التي ضربت من الجزيرة إلى الصين والهند شرقا ، وإلى الأناضول والطاغستان شمالا ،
وإلى [الميحط] الأطلسي
الصفحه ٨٤ : ء.
وقبلها بنحو الميل
وادي محسّر ، ومضت السّنّة بالهرولة فيه ، وهو حدّ بين مزدلفة ومنى ، لأنّه معترض
بينهما
الصفحه ١٠٧ :
كلّ ليلة جمعة رطل
عود ، وربع رطل عنبر ، وكان من فيه من الأئمة والمؤذنين والسدنة نحو (١٥٠) رجلا
الصفحه ١٢٤ :
ينهبون الحاج ،
ويجورون عليهم ، ويتقاضونهم من الأجرة أضعاف حقوقهم ، وقد يخدعونهم ويغشونهم
الصفحه ١٣٠ :
ولكن لا ينكر أيضا
أنّ كثيرا من الحجاج قد يتعذّر عليه دفع الجنيه الواحد ، أو لا يبقى في يده شيء
عند
الصفحه ١٧٦ :
الصخور بالرواسب
التي تكوّنت منها الأراضي ، ومن هذه الرواسب ما كان يتراكم في المنخفض من الأرض
الصفحه ١٩٠ :
شفاني بإذن الله ـ
بل الله هو الذي شفاني به ـ من الضعف الذي كنت منه على شفا ، فلا عجب فيما رواه
ابن
الصفحه ١٩٧ :
أو أن يكون أصلها
من الثناية بمعنى الفلاحة والزراعة ، ولكن الثناية بمعنى الفلاحة والزراعة لم يرد
الصفحه ٢٠٢ :
للناس بعد ذلك أن
يستكثروا من الأحاديث ، وهم يعلمون ما قد يتطرّق إليها من زيادات الرواة ، وما قد
الصفحه ٢٥٧ :
ويظهر من كلام
البلاذري أنّه كانت تصدّر من الطائف غلات عظيمة من الزبيب ، ومن سائر المحصولات ،
ومن