الصفحه ٩٨ : القرآن ، وإلى التوحيد ، وإلى عقيدة القضاء والقدر ، وإلى غير ذلك من الأسباب
التي يعلمها من له ألفة بكتب
الصفحه ٢٠٠ : الأحاديث مرويّ بالمعنى.
ولقد ثبت أيضا أنّ
سيدنا عمر رضياللهعنه كره كتابة الأحاديث (١) خوفا من الزيادات
الصفحه ٢١٣ : وجماعة من إخواني نتنزّه في
الوهط ، قرية عمرو بن العاص المشهورة ، وهي على نحو ساعة ونصف من الطائف ، إلى
الصفحه ٢٥٠ :
للعمالقة ، ثم نزلتها ثمود ، قبل وادي القرى ، ويقال : إنّه نزلها عدوان بعد
العماليق ، وغلبتهم عليها ثقيف
الصفحه ٣١٥ : في الجاهلية والإسلام ، وهو الذي جهّز جيش العسرة ، لغزوة تبوك من ماله ،
وترك يوم قتل مئة وخمسين ألف
الصفحه ٥١٦ : الأمير قسرا من السويس على متن
باخرة هندية سيئة الحال.................... ١٥٠
نصف الطب جعجة
الصفحه ١٧ :
ما وضعوه من
العواثير والعقاب في سبيل الحج باسم المحافظة على الصحة قد أنالهم بعض مرادهم منه
بقلّة
الصفحه ٣١٩ : المعادن من أيام الجاهلية.
وأما معادن اليمن
وعسير فكانت معروفة من زمان الفينيقيين والعبرانيين ، وهي شويلة
الصفحه ٣٢٤ : في استخراج هذا المنبع الغزير القريب من البحر
، الذي لا يلزم له مد أنابيب على مسافات طويلة جدا كما هو
الصفحه ٣٣٢ : معادن لا في إب ولا في أفيق. [قال محقق «صفة جزيرة
العرب» (٢٢٦) : وأفيق قرية عامرة في الشمال الغربي من
الصفحه ٣٥١ :
جبال جزيرة العرب أطيب هواء
من لبنان وسويسرة
إنّ في جزيرة
العرب سلسلة جبال عالية ، لا تجد أحسن
الصفحه ٣٦٣ : إلا غلمان
قريش وثقيف ، وكان عثمان يقول عند جمع القرآن : اجعلوا المملي من هذيل ، والكاتب
من ثقيف
الصفحه ٣٩٩ :
والثاني : من عهد
أبي كرب إلى ذي نواس.
والثالث : من عهد
ذي نواس إلى الإسلام.
ولكن علماء
الإفرنج
الصفحه ١١٤ :
٣ ـ مثال آخر عن حب
العمران
من سيرة المنصور
السعدي
فاتح تنبكتو النيجر
والسودان
كان المنصور
الصفحه ١٨١ : ،
فأفرغت الظروف ماءها ، ورجعت الدابّة من آخر المنحدر صاعدة نحو البئر ، فنزلت بتلك
الظروف ثانية إلى قعرها