الصفحه ٥١ : إليها من البضائع ، والمتاجر ، واللباس ، والفراش ، والرياش ،
والطيب ، وغير ذلك ـ يفوق ما يجلب إلى عشر مدن
الصفحه ١١٧ : مائها ، وطيب هوائها ، وسلامة مختزنها من العفونة ، فلما فرغ من
أمر فاس ، جاء إلى مكناسة ، واشترى دور
الصفحه ١٦٧ :
ثم يرتحلون ،
فينزلون عدن من اليمن أيضا ، فيشترون منه اللطائم (١) وأنواع الطيب.
ثم يرتحلون
الصفحه ٤٠٢ :
سبأ ، واستخراجها
للذهب والحجارة الكريمة التي كانت تبيعها من البطالسة بمصر (١) ، وإلى الفينيقيين
الصفحه ٢٨٩ :
الحجاز ، أو لا
يعرف شيئا عن الحجاز ، أو بعض الكسالى من أهل الحرمين الشريفين ، الذين يبدون
ويعيدون
الصفحه ٣٤٧ :
في قرب سوق (كذا) (١) فوق قرية الهجر (٢) من بلاد الأهنوم (٣) في زمن الإمام شرف الدين عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ : يوما من الجنان المشهورة ، فكان يدري أيّده الله أنّ
بين الشهداء والبلدة فرقا كبيرا في الجو ، وأنّي لو
الصفحه ٢٦٣ : فيضرب بحسنه المثل ، وهي طيبة
الهواء شامية ، ربما جمد فيها الماء في الشتاء ، وفواكه أهل مكة منها ، والجبل
الصفحه ٣٩٢ : الأمم السامية ، وأنّ المهاجرة بدأت منها إلى الخارج.
وقد خالف في ذلك
بعضهم ، وذهبوا إلى أنه يجوز أن
الصفحه ٢٠٧ :
وقد أبى الله إلا
أن يجعل بإزاء كلّ سهل حزنا ، ومع كلّ سرور حزنا ، وأن لا يدع الكمال نصيب شيء من
الصفحه ٢٣١ : بن
عمير الثقفي ، وكان شاعرا.
٢٧ ـ ومنهم الحكم بن حزن الكلفي من بني كلفة بن عوف بن نصر بن معاوية بن
الصفحه ٣٩٣ : بالكتابات
المنقوشة على الصخور ، وبآثار العمران ، من أقنية وسدود وصهاريج ، وبأقوال
الهمداني صاحب كتاب
الصفحه ٢٤١ : ، وكان من شعراء قريش ، وممن اشتهر بالغزل منهم ، ونحا نحو عمر بن أبي
ربيعة في ذلك ، وتشبّه به فأجاد ، وكان
الصفحه ٣٨٦ :
ووجدت كتابات
آشورية سابقة لسنة السبعمئة قبل المسيح ، فيها إشارة إلى وجود أمير من سبأ اسمه
أيطع
الصفحه ١٣٣ : تزداد مكة وطيبة عمرانا ، ويزداد أهلوهما يسارا.
والحقيقة أنّ
الحجّ لا يزداد ، ولا تزداد أرزاقه وخيراته