الصفحه ٢٨٨ : عزّلا من السلاح ، ولا يخشى أحد منهم مكروها ، وانطوت تلك الثارات والذحول ،
كأنها لم تكن ، ولا
نظن أن
الصفحه ٣٢٠ : (١٨٠) كيلو
مترا من نجران إلى الشمال بالعقيق الأعلى معدن صعاد (١) ، الذي بأرض بني عقيل ، الذي قال فيهم
الصفحه ٣٤٨ : من استئنافه
هذا ما آثرنا ذكره
على وجه الاختصار عن معادن جزيرة العرب التي يجب على حكومة الحجاز ونجد
الصفحه ٣٤٩ : التي تخفق عليها قلوب ثلاثمئة وخمسين مليون نسمة من العالمين ، وهي البيت
الحرام ـ حماه الله ـ مركز الحج
الصفحه ٣٥٣ :
من ينبع أخضر ،
وأخبرني من طاف في شعابه أنّ فيه مياها كثيرة وأشجارا ، ومن رضوى يقطع حجر المسنّ
الصفحه ٣٥٨ : عيلان ، فاصفرّ لون ابن
هبيرة من هذا الجواب.
فمن هنا يظهر أنّ
مذهب داروين كان ملحوظا في الغابرين ، وكان
الصفحه ٣٧٩ : الطائف من أجل خلع عمه السلطان عبد
العزيز.
ولقد استقصيت من
تحسين بك المذكور ، ومن الشيخ محمد بكر كمال
الصفحه ٣٩٢ : الأمم السامية ، وأنّ المهاجرة بدأت منها إلى الخارج.
وقد خالف في ذلك
بعضهم ، وذهبوا إلى أنه يجوز أن
الصفحه ٣٩٥ : ) واطلعوا على كتاب
ليعقوب بن صافر اليهودي كتبه بالعبري في سنة (١٨٦٦) فإنّه ذهب من الحديدة إلى عمان
على طريق
الصفحه ٤٠٠ : ، وكلها تفيد أن مدنية سبأ كانت
راقية جدا ، وأرقى من المدنيات العربية الأخرى ، فالمباني القديمة الداثرة من
الصفحه ٤٠٥ :
وجديسا ، وكلّهم
نزحوا من اليمن إلى الشمال. وبعضهم يذكر منهم العمالقة ، وقد ورد ذكرهم في «التوراة
الصفحه ٤١٥ : تعرف بديار ربيعة ، وفي نجد كثير من ربيعة
الفرس.
وأسد أكثرهم
أفخاذا ، ومن أسد بنو عنزة ، وكانت منازلهم
الصفحه ٤٣٢ :
نسب من يدلي إليها
بطلب ترسل مأمورين إلى البلدة التي ينتسب إليها طالب الوظيفة ، فيسألون الشيوخ
وأهل
الصفحه ١٦ : (٢) بمنع نشرها فيها ، وهي أحقّ بها وأهلها ، فانفردت بهذه العداوة للإسلام دون
من أغروها بها.
ولما كان سماح
الصفحه ٤٤ : المزار أصبح قريبا ، وقد
لذّني أنا يوم دخولي إليها زيادة على ذلك ما شعرت به من أنّي هنا لست تحت سيطرة