الصفحه ٦٤ :
ولنا الرجاء في
معالي همة جلالة ابن سعود ، الذي حضّر طائفة كبيرة من الأعراب ، وبنى لهم الهجر
الصفحه ٨٨ :
يجيء الفارس
برايته ، فيدخل عليها دون تنكيس ولا تطأطؤ ، قد أحكمت ذلك كلّه أمراس وثيقة من
الكتان
الصفحه ٩٥ :
ثم يعود إلى سيرته
أيضا فيقول : ولهذا الرجل رحمهالله من الآثار السنية ، والمفاخر العلية ـ التي لم
الصفحه ١٢٣ :
المزير بضم أوله ـ
وهو اسم فاعل من أزاره ، ولكنّ العاميّ يستثقل لفظة مزير وأن يقول : جاء المزيرون
الصفحه ١٢٥ :
عن نفسه ، حتى
يجتمع في يده خمسون جنيها ، يدّخرها للحج ، فهو يحسب مصروفه منها بالقرش الواحد
الصفحه ١٣١ : الحرب الكبرى موارد رزق عظيمة ، كانت تنصبّ إليه ، منها الصرة العثمانية ،
ومنها الحج التركي ، الذي منعته
الصفحه ١٥٠ :
حرارته تقابل من (٤٠)
درجة بميزان سنتيغراد إلى (٥٠) ، وذلك لأوّل مرة في حياتي.
لا جرم أنّي لم
الصفحه ١٥٣ : يوما من الجنان المشهورة ، فكان يدري أيّده الله أنّ
بين الشهداء والبلدة فرقا كبيرا في الجو ، وأنّي لو
الصفحه ١٧١ :
وإفرنجيّ
أعرق في مذهب الشك من غيره يقول : من المعلوم أنّ محمدا كان دعا أصحابه إلى إلغاء
عادات
الصفحه ١٧٤ : المتوسطة ، فالعالم يرى ثمّة الأسباب ، وكلّما ازداد علما طالت معه
السلسلة ، فلا يزال يرتقي من سبب إلى سبب
الصفحه ١٩٢ : فيليب من آل أورليان.
وهكذا كانت إمارة
الحجاز منحصرة في ذوي زيد ، إلى أن استولى الوهابيون على الحجاز
الصفحه ١٩٩ : نظرنا إلى الحديث الشريف : «إنّ من البيان لسحرا وإنّ من الشعر حكمة» (١) لم يمكننا تأويل «إنّ من البيان
الصفحه ٢٠٤ :
ومن الحديث النبوي
المأثور «الطائف من مكة ، ومكة من الطائف» كرّرها صلىاللهعليهوسلم ثلاث مرات
الصفحه ٢٦٣ : «معجم البلدان» ، والأظهر في
تسميتها بالطائف أنّه من الحائط المحدق بها ، ومنه قول أبي طالب بن عبد المطلب
الصفحه ٢٧٧ : منه من تاريخها فنقول : من أنصع الدلائل
على مدنية العرب ، لا في دور الجاهلية فقط ، بل في صدر الإسلام