الصفحه ٢٧٨ :
الناس لا يدركون
درجة مدنيتهم العالية في الأعصر المتوغلة في القدم إلى أن اطلعوا على ما تركوه من
الصفحه ٢٧٩ : ، موصوفة بكثرة السّكان (١).
ومما لا ريب فيه
أنّ الطائف وجبالها كانت من جملة أقسام الجزيرة
الصفحه ٣١٠ : صنعاء من الشمال.
وأما الجنوب
الغربي من الجزيرة والجنوب كلّه فتشكلاتهما الجيولوجية مختلفة عن الأولى
الصفحه ٣١٦ : وستمائة ألف ، ثم قام فقال : من كان
له على الزبير شيء فليوافنا بالغابة ، فوافاه أصحاب الديون ، واستوفوا
الصفحه ٣٧٣ :
٧ ـ وإلى الشرق من
بلي قبيلة الفقير ، وهم من عنزة ، ومنازلهم من المدائن إلى تيماء.
وهم فرق
الصفحه ١٣ :
وخير من هؤلاء
الصادّين عن سبيل الله ، المنفّرين عن شعائر الله ، والمؤذين لجيران الله من
يؤلّفون
الصفحه ٤١ :
وأما المنظر
الثاني : فهو منظر مياه هذا الميناء ، فلقد طفت كثيرا من البحار ، وعرفت أكثر
البحر
الصفحه ٥٦ :
وكلّ سنة يستزيد
الدكتور حمدي جانبا من المخصصات المالية ، لأجل القيام بتدابير صحية جديدة ، وفي
هذا
الصفحه ٦٥ :
وأما الحفير ،
فإنه اسم لأكثر من عشرين بئرا ومنزلا في بلاد العرب ، هذا على تقدير أنّه بوزن
فعيل
الصفحه ٦٦ : ماء بئر عروة ، الشهيرة بالعذوبة
، والتي يقال : إنّه كان يحمل من مائها إلى هارون الرشيد وهو بالرقة
الصفحه ٧٨ :
الماء في الشام ، ومئة مرة في سويسرة مثلا ، وكأنّ الغصن الأخضر في الحجاز أحلى
منه مئة مرة في أوربة ، وكم
الصفحه ٨٢ :
يظهر في ذلك الجبل ، فأمرت بالجبل فضرب فيه ، وأنفقت في ذلك من الأموال ما لم تكن
تطيب به نفس كثير من
الصفحه ٨٣ :
في حائط ابن طارق
بأسفل مكة.
وكان صالح بن
العباس لما فرغ منها ركب بوجوه النّاس إليها ، فوقف عليها
الصفحه ٨٧ : ، وأرجى في النفوس عقباه ، جعلنا الله ممن خصّه فيه
برضاه ، وتغمّده برحماه ، إنّه منعم كريم ، حنّان منّان
الصفحه ٩٢ :
وبنى سور مدينة
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وما كان خرب من مسجده ، وكان يحمل في كلّ سنة إلى مكة