الصفحه ٨٠ :
أثر السيدة زبيدة
من حيث قد تقرّر
أنّ الماء هو في البلاد الحارة والمعتدلة أحيا وأعذب ، وأبرد على
الصفحه ١١٣ : هذا الفعل من الإفرنج ... فأما المسلمون فكانوا يأنفون من ذلك ، وصالح معاوية
بن أبي سفيان الروم ، وارتهن
الصفحه ١٤٥ :
لا
يكرهون في الدنيا شيئا كرههم للأوقاف الإسلامية ، ولا يخافون في مستعمراتهم من شيء
كمخافتهم منها
الصفحه ١٤٦ : وجدناها من المسلمين أنفسهم ، لأنّ حكوماتهم لما كانت مستقلة
، ولأنّ حكوماتهم المستقلة الباقية إلى اليوم
الصفحه ١٥٨ :
من أبناء الجبال ، لم يكن يشفيني إلا هواء الجبال ، ولم تزل أهوية الصرود (١) ترمّم ما هدمته أهوية
الصفحه ١٦٣ : ، وبينه وبين مكة ثلاث ليال ، وبه كانت
تقام سوق العرب ، بموضع منه يقال له : الأثيداء ، وبه كانت أيام الفجار
الصفحه ١٧٣ :
الكلام على صخور تلك البلاد
مما اقتضى عجبي في
الطائف شكلّ الصخور (١) ـ فإنّه غريب جدا من وجوه
الصفحه ١٧٧ :
عليها آماد بقدر الأولى ، وهي جامدة غاية ما فيها من الحياة جراثيم في غاية الصغر
، تحتوي عليها أصغر نقطة
الصفحه ١٩٥ :
يقال له في الشام
: الدراقن ، ويقال له في اليمن والحجاز : (الفرسيق) ـ ما هو من الطبقة العليا في
الصفحه ٢٠٩ :
وكان بين القتلى
جماعة من العلماء والخواص ، ومنهم ويا للأسف المرحوم السيد حسن الشيبي مبعوث
الحجاز
الصفحه ٢٤٦ : ،
فأصبحت الأ
ضغان سلما ،
وماتت الحقد
كنت أرى أنّ وما
وجدت من ال
الصفحه ٢٥٨ : ، ومما يجب على
إدارة الزراعة في الحجاز أن تبني في أعلى المعمور من هذا الوادي سدا ، يتكون منه
خزان يكفل
الصفحه ٢٦١ : : إنّه من زمن بني هلال.
قال الهمداني :
وكان لهم بلاد صعيد مصر كلّها ، وذكرهم ابن سعيد في عرب برقة
الصفحه ٢٦٨ : أن يعود إليهم ، فبعثوا إليه وفدهم ، فصالحهم على أن يسلموا ، ويقرّهم
على ما في أيديهم من أموالهم
الصفحه ٢٧١ : ، وكانت تحت أحدهم امرأة من قريش من بني جمح ، فجلس إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوهم إلى الإسلام