الصفحه ١٩١ :
ذكرها ابن الجوزي في كتاب المنتظم في تاريخ الملوك والأمم فقال ما نصّه : وفي ثامن
عشر ربيع الأوّل من سنة
الصفحه ١٩٥ : التاريخ
ذكر الدكتور أحمد
سوسه في المجلّد الأوّل من كتابه ريّ سامرّاء وقال : وقد عثرنا أثناء تدقيقاتنا
الصفحه ١٩٦ : وهيئتها الحاضرة
جاء في كتاب
الآثار العراقيّة (٥) : تبعد سامرّاء عن بغداد نحو مائة وعشرين
الصفحه ١٩٨ : تقوم بها مديريّة الآثار القديمة في أطلال سامرّاء.
وجاء أيضا في
الكتاب المذكور (١) تحت عنوان «أطلال
الصفحه ٢٠٦ :
أفكاره فازت
بكلّ كريمة
فأتى الكتاب «نتائج
الأفكار»
آبار سامرّاء ونواحيها
الصفحه ٢٠٩ : ء القديمة وشمالي سامرّاء الحالية على بعد خمسة عشر كيلومترا ولم يبق منه
إلّا الجامع والمأذنة.
جاء في كتاب
الصفحه ٢٢٤ : خصّكم الله بالشرف الأعلى ، وفيكم جعل الله النبوّة والكتاب ، ومنكم
يقتبسون الناس العلم والحكمة في كلّ
الصفحه ٢٢٦ :
الاصطبلات في الجانب الغربي من نهر دجلة ، تبعد عن سامرّاء الحاليّة نحو ثمانية
عشر كيلومترا.
جاء في كتاب
الصفحه ٢٢٨ :
وفي كتاب ريّ
سامرّاء (١) : وبنى المعتصم في مقرّ عاصمته الجديدة قصورا وبيوتا
ومساجد وأسواقا وكان
الصفحه ٢٣٠ : معروف في شمالي سامرّاء الحاليّة ببركة السباع.
وعبّر عنه صاحب كتاب الآثار العراقيّة
الصفحه ٢٣٤ : عليهالسلام.
بركة أخرى
قال صاحب كتاب الآثار
العراقيّة (١) : ويشاهد في القسم الشمالي من القصر في الجبهة
الصفحه ٢٣٥ :
بركة الماء
تقع هذه البركة في
الساحة التي أمام الأواوين في دور الخلفاء.
قال صاحب كتاب
الآثار
الصفحه ٢٣٩ : سرابيون في كتابه «عجائب
الأقاليم السبعة» أنّ المعتصم بناه على نهر الإسحاقي وسماّه باسم قصر الجصّ بدليل
أنّ
الصفحه ٢٤٨ : .
وجاء في كتاب
مشكاة الأدب من ناسخ التواريخ الفارسي : إنّ إبراهيم بن مالك قتل هناك ـ يعني إنّ
إبراهيم بن
الصفحه ٢٥٠ : والفضّة ويرصّعونها
بالجوهر.
ساحة الفروسيّة
جاء في كتاب الآثار
العراقيّة (١) : إنّ الخرائط