الصفحه ٣٩٤ : أحمد بن نصير الفقيه الشافعي ،
وعليّ بن أبي بكر بن سليمان المحدّث (الدنبليّان).
وعن كتاب أنساب
الأكراد
الصفحه ٣٩٦ : الأكراد ليعلّموهم اللغة الفارسيّة. وكان الشيخ
رجب البرسي صاحب كتاب مشارق الأنوار من خواصّه وألّف له جملة
الصفحه ٤٠١ : ، له كتاب في علم النجوم ،
وديوان يشبه ديوان العنصري وأبي الفرج الرومي ، وكان له مهارة كاملة في علم
الصفحه ٨ : الذي كان أميا حريصا على تربية ابنه الوحيد تربية
دينية صالحة ، وبها تعلم القراءة والكتابة.
توفي أبوه
الصفحه ٩ : والتحقيق والتصنيف
، معتزلا عن معاشرة الناس منصرفا بكله إلى الكتابة والإنتاج العلمي.
وبعدها ذهب إلى
طهران
الصفحه ١١ : ».
* السيوف البارقة
على هام الصوفية المارقة. طبع.
* شمس الضحى فيما
ورد على رأس سيد الشهدا. أدرج في كتاب
الصفحه ١٤ : ء والوزراء
والكتّاب والشعراء والحكماء وما جرى بينهم وبين الأئمّة المعصومين عليهمالسلام والشرفاء والعلويّين
الصفحه ١٨ : ء. قال اليعقوبي في كتاب البلدان (١) : واسمها في الكتب المتقدّمة زوراء بني العبّاس ، ويصدق
ذلك لأنّ قبلة
الصفحه ٢٠ :
وجه تسمية سامرّاء
ذكر الدكتور أحمد
سوسه في المجلّد الأوّل من كتابه «ريّ سامرّاء» (١) : تقع مدينة
الصفحه ٢٢ : كتاب التنبيه والأشراف
للمسعودي ، فبقيت صحراء لا عمارة فيها سوى عدّة ديارات للنصارى.
قال الحموي في
الصفحه ٢٣ : هذه النسبة الكاذبة صاحب كتاب مراصد الاطلاع
الصفحه ٢٤ :
مع أنّ أكابر
علماء السنّة قد شحنوا كتبهم بذلك وإليك أنموذجا من أسمائها :
كتاب مناقب المهدي
للحافظ
الصفحه ٤٤ : يقال له باحمشا (١) من الجانب الشرقي من دجلة وعلى القاطول ، فابتدأ البناء
وأقطع القوّاد والكتّاب والناس
الصفحه ٤٦ : ء القصر المعروف بالوزيري ، ثمّ
خطّ القطائع للقوّاد والكتّاب والناس ، وخطّ المسجد الجامع ، واختطّ الأسواق
الصفحه ٥٠ : الشمال ظهر القبلة فهو نافذ إلى شارع أبي
أحمد ديوان الخراج الأعظم ، وقطيعة عمر ، وقطيعة للكتّاب وسائر