الصفحه ١٣٧ :
ورابطنا به عشرا
٢ ـ دير السوسي
جاء في كتاب
الآثار العراقيّة (٢) ما نصّه : ذكر ابن المعتزّ في
الصفحه ١٤٤ : ، مقصود لطيبه وحسن
موقفه ، يقول فيه الكتّاب :
يا ربّ دير
عمّرته زمنا
ثالث قسّيسه
الصفحه ١٤٦ : منها أبو الحسن عليّ بن
محمّد المشهور بالشابشتي في كتاب الديارات وكذا في تاريخ الكوفة وتاريخ الحيرة
الصفحه ١٩٤ : على أركان القبّة.
أقول : صفة بناء
القبّة ذكرناها في الجزء الثاني من هذا الكتاب.
موقعيّة سامرّا
الصفحه ٢٠٣ :
تاريخه (١).
وكذا ذكر تاريخ
ذهاب السيّد إبراهيم إلى سامرّاء لأجل العمارة في المجلّد الأوّل ص ٢٣٣ من كتاب
الصفحه ٢١١ : ذات
مرقاة خارجيّة يبلغ ارتفاعها من مستوى التبليط حتّى القمّة المتهدّمة نحو ١٦ متر.
ثمّ إنّ صاحب كتاب
الصفحه ٢٤٧ : موسى بن جعفر عليهالسلام كما زعمه بعض أهالي سامرّاء مستندين على كتابة حجر على
مقبرته لأنّ الكتابة
الصفحه ٢٥٨ :
به القصر بين
القادسيّة والنخل
وجاء في كتاب
الآثار العراقيّة القديمة (١) : إنّه سور عظيم
الصفحه ٢٩٣ :
بإسناد متصل عن ابن عيّاش عن كتاب أخبار أبي هاشم وكتاب شعر أبي هاشم ، ويروي عنه
أيضا يحيى بن هاشم وإسحاق
الصفحه ٣٠٣ :
: فامتثلت جميع ما حدّه لي مولاي أبو الحسن عليهالسلام في أمر الجارية ، فلمّا نظرت في الكتاب بكت بكاء شديدا
الصفحه ٣٣٢ : الصابي كتاب التاجي في أخبار بني بويه أضافه إلى هذا اللقب وكان عضد الدولة
فاضلا محبّا للفضلاء مشاركا في
الصفحه ٣٥٦ : له الشريعة
الإسلاميّة كابن التيميّة الحرّاني في الجزء الثاني من كتابه منهاج السنّة (١) وقد أطنب في
الصفحه ٣٧٤ : المقدّسة النبويّة بالمدينة أيضا.
قال الشيخ الفاضل
الكامل السديد يحيى بن سعيد قدّس الله روحه في كتاب جامع
الصفحه ٣٩٠ : مترا ، مكتوب عليهما «بسم الله الرحمن الرحيم» والكتابة كالنطاق على حدّ
وقوف المؤذّن ، وهما مكشوفتا الرأس
الصفحه ٣٩١ :
بلون أبيض وأحرف
عربيّة غير أنّ تاريخ الكتابة متأخّر عن وفاة أحمد خان الدنبلي بسبعين سنة ،
ويدلّنا