الصفحه ١٧١ : مائتي صندوق من الآثار
الجليلة منها فصوص ذوات ألوان قد نطقت باللجين المكلّل بينما ترى تموجاتها حمرا
الصفحه ١٩٠ : من بغداد ومحلّة الحربيّة والكرخ ومارستان وقصر المنصور ودار بختيار
والسوق بأسره من رباط الخلاطيّة إلى
الصفحه ٢٠٣ :
تاريخه (١).
وكذا ذكر تاريخ
ذهاب السيّد إبراهيم إلى سامرّاء لأجل العمارة في المجلّد الأوّل ص ٢٣٣ من كتاب
الصفحه ٢٠٤ :
ودخلها يوم التاسع
عشر منه سنة ١٣٥٦ وبقي فيها شهرا كاملا ، وكان يوم دخوله يوما مشهودا ، فجرى في
الصفحه ٢٢٤ :
وصلت هذه القصيدة
إلى المأمون قرأها حتّى بلغ إلى قوله :
كلّ من في الأرض
من عرب
الصفحه ٢٧٨ : أوّل من
عمّرها الحسن بن عمر بن الخطّاب التغلبي ، وكانت له إمرة بالجزيرة وهذه الجزيرة تحيط
بها دجلة إلّا
الصفحه ٢٨٦ :
على حجر عظيم من
جصّ وحصى ، كان بارزا في وسط دجلة ، ولم يكن هناك بناء غيره ، جعل بها مسالح
وعيونا
الصفحه ٣٠٣ :
فستحدق بهنّ طوائف المبتاعين من وكلاء قوّاد بني العبّاس وشراذم من فتيان العراق ،
فإذا رأيت ذلك فأشرف من
الصفحه ٣٢٠ :
الفيّاض الكاتب
وأبي الحسن عليّ بن محمّد الشمشاطي قد اختار من مدائح الشعراء لسيف الدولة عشرة
آلاف
الصفحه ٣٣٤ :
داره وألّف رساله
أوضح فيها الحجّة على نصب المستثني وأرسلها إليه.
وكان من بدء أمره
أنّ عمّه عماد
الصفحه ٣٥٣ :
وكان الأمر كذلك
إلى أن تغيّرت هيئة السرداب وسدّ الأزج وفتح باب له من جهة الشمال وعيّنت له الخدم
الصفحه ٣٧٦ :
المسلمين في القدس
أسبوعا ، وقتل من المسلمين في المسجد الأقصى ما يزيد على سبعين ألف نفس ، منهم
الصفحه ٦ :
والإخلاد إلى
الراحة والإتكاء على غيرهم التي حطمت كيانهم وحطت من شأنهم. في القرنين الأخيرين
جدّ
الصفحه ٢١ :
من بساتين وحدائق
وقصور على الجانب الأيمن من نهر دجلة وهي المشتملات التي تقع بين نهر دجلة ونهر
الصفحه ٢٤ :
في معرفة الأمكنة
والبقاع حيث قال : سامرّاء على دجلة من شرقيّها تحت تكريت وحين انتقل المعتضد عنها