الصفحه ٢٤١ :
الغليظة وتحمل إلى
سائر البلاد ، وقد نسب إليها قوم من أهل العلم والنباهة.
لقد نشرت دائرة
الآثار
الصفحه ٢٦٠ :
سريرا مثل سريرك ، وتعقد على رأسي تاجا مثل تاجك وتنادمني من غدوة إلى الليل ،
ففعل ذلك به ، ثمّ قال
الصفحه ٣٣٦ : إلى فارس لمّا استدعاني عماد الدولة واستخلفني عليها واعتللت علّة يئست من
الحياة فيها ، وكان أبو الحسين
الصفحه ٣٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله في المدينة وكان ابتداء حريقه من الزاوية الغربيّة من
الشمال ، وكان أحد
الصفحه ٣٩٢ :
إلى ذراع فوق
القامة ، مكسوّة بالرخام الصقيل ، كما أنّ أرضها كذلك ، وما فوق القامة من جدرانها
إلى
الصفحه ٣٧ : بلادهم ، وكان أشرف عندهم من
القسطنطنيّة ، لم يعرض لها أحد من المسلمين منذ كان الإسلام ، فدخل فيها عنوة
الصفحه ٤٧ :
والنجّارين وسائر
الصناعات وفي حمل الساج وسائر الخشب والجذوع من البصرة وما والاها من بغداد وسائر
الصفحه ٧٦ :
المستغلّات بالجعفري من قبل أن يبنى وإخراج فضول ما بناه الناس من المنازل فسمّى
له أبا الخطّاب الحسن بن محمّد
الصفحه ٨٥ :
فانظر إلى
شارعها في الطول
من منتهى الدور
إلى القاطول
كيف غدت
الصفحه ١١٧ : .
شغف المتوكّل
بالجواري
ذكر ابن عبد ربّه
في الجزء الثالث من العقد الفريد : إنّ عليّ بن الجهم قال
الصفحه ١١٩ :
نبذة من نوادر
المتوكّل
قال السيوطي في
تاريخ الخلفاء : إنّ عليّ بن الجهم دخل على المتوكّل وبيده
الصفحه ١٥٠ :
٣٤ ـ دير الثعالب
هذا الدير ببغداد
بالجانب الغربي منها ، بالموضع المعروف بباب الحديد ، وأهل بغداد
الصفحه ١٥١ : بظلّه
أبادر من لذّات
عيشي ما صفا
أغازل فيه أدعج
الطرف أهيفا
الصفحه ١٥٥ :
ينزله ، ولكلّ من
طرقه من الناس ضيافة قائمة على قدر المضاف ، لا يخلونّ بها ، وله مزارع وغلّات
كثيرة
الصفحه ١٥٨ :
منها التنزّه
واللعب ، ومنها التبرّك بموضعه ، ومنها الاغتسال من العين التي تحته ، ولأبي شاس
فيه