الصفحه ٣١٢ :
واستقبلوا سعيدا (١) ، فردوه من الجرعة (٢) واجتمع الناس على أبي موسى ، فأقرّه عثمان.
ولمّا رجع
الصفحه ٣١٨ :
معها ، وأن أمرها سيتم دون الأخرى ، فخرجوا حتى إذا كانوا من المدينة على
ثلاث ، تقدم أناس من أهل
الصفحه ٣٢٧ : أصحابي : تلك أم سلمة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم.
آخر
الجزء الخامس (٢) بعد
الأربعمائة من الفرع
الصفحه ٣٣٨ :
تعلمون أنّي اشتريت رومة من مالي ليستعذبوا بها ، فجعلت رشائي فيها كرشاء رجل من
المسلمين ، قالوا : اللهم
الصفحه ٣٧٩ : أبعثه (١) على مقدمتك لا يتهم رأيه ، ولا نصيحته ، وعجّله في
سرعان (٢) الناس ، فقال : أمن جندي أم من غيرهم
الصفحه ٤٢١ :
أخته لأمه : أم كلثوم ابنة عقبة بن أبي معيط ، فقال له : يا أبا عبد الله
ما بال ركب (١) من أهل مصر
الصفحه ٤٢٣ :
الطريق ، وذلك بين (١) النخل ، فأرابهم أمره ففتشوا متاعه ، فإذا بصحيفة من
عثمان إلى خليفة عبد الله
الصفحه ٤٣٣ :
أشفى من شقا لا يزايله
فعرف الناس أنه
لا يعطيهم شيئا ، وأفرحهم بذلك.
قالوا
: ولما قضى
عثمان
الصفحه ٤٩٦ :
ولا أقوى على ذلك ـ يعنون من معاوية ـ وإنهم جميعا برءوا من علي وشيعته ،
وأمّا شيعة علي وهم أهل
الصفحه ٢٠ : جمّة أسفل من أذنيه ، وزوّجه النبي صلىاللهعليهوسلم ابنتيه : رقيّة ، وأم كلثوم ، وهو من المهاجرين
الصفحه ١٢١ : سعيد القافلائي ، عن الحسن ، عن أنس بن مالك ، قال :
تناول النبي صلىاللهعليهوسلم من الأرض سبع حصيات
الصفحه ٢٠٣ : ، فلو علموا أن فيهم أحدا
أفضل منه كانوا قد غشونا ، ثم استخلف أبو بكر عمر ، فقام بما قام به من الحق
الصفحه ٢٠٤ :
من عثمان لقد قلت إن أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد خانوا.
أخبرنا أبو عبد الله محمّد بن الفضل
الصفحه ٢٢٩ : بن عنكثة المخزومي : انطلقت وأنا غلام في الظهيرة ومعي طير أرسله من
المسجد ، والمسجد يبنى فإذا شيخ جميل
الصفحه ٣٠١ : ناب (٣) العرب وحجرهم (٤) ولسنا من رجاله ، فأروه أنكم تزرعون ولا تزرعون العام
شيئا حتى ينكسر مصر