الصفحه ٣٠٤ : أدعوه ، فقام معي ليس عليه رداء
وعليه قلنسية من شعر معتمّ عليها بعمامة وسخة وجبّة فراء يمانية ، فلما دخل
الصفحه ٣٠٦ :
على أحد من عمالي ، إلّا أعطيته ، وليس لي ولا لعمالي (١) حق قبل الرعية إلّا متروك لهم ، وقد رفع
الصفحه ٣١٤ : ، وأما إعطاؤهم فإنّي إنّما أعطيهم من مالي ،
ولا استحلّ أموال المسلمين لنفسي ، ولا لأحد من الناس ، ولقد
الصفحه ٣٣٩ : أبيه ، عن أبي سلمة بن عبد الرّحمن ، قال :
أشرف عثمان (٣) وهو محصور ، فقال : أنشد بالله من شهد رسول
الصفحه ٤٠٥ : يريد الناس منّي؟ قال : ثلاث [ليس](١) من إحداهن بدّ ، قال : ما هنّ؟ قال : يخيرونك بين أن
تخلع لهم أمرهم
الصفحه ٨ : أم كلثوم من بعد رقيّة ، [واستخلفه
في غزوته إلى ذات الرقاع](١) واستخلفه في غزوته إلى غطفان بذي أمر
الصفحه ٣٠ : يقول : حدّثني
النضر بن أنس قال : قال أبو حمزة ـ يعني أنسا ـ :
إن أوّل من
هاجر من المسلمين إلى الحبشة
الصفحه ٣١ :
عمر الخطّابي ، نا إسماعيل بن يعلى ، نا أبو المقدام عبد الله بن عمرو ـ وهو
أخو الوليد من أبي هشام
الصفحه ٣٣ : ، فو الله ما عصيته ولا غششته حتى توفّاه الله.
رواه البخاري
في الصحيح من طرق (١).
أخبرنا أبو البركات
الصفحه ٤٣ : الله ما لك لا تكشف عن الركبة؟ فقال : «إنّ الركبة من العورة يا علي» ، فبينا نحن حوله إذ (١) طلع علينا
الصفحه ٧٨ :
قال : وقال
المسلمون وهم بالحديبية قبل أن يرجع عثمان : خلص عثمان من بيننا إلى البيت فطاف به
، فقال
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم ذات يوم ، وخرجت معه ، فدخل [حائطا من](٤) حيطان المدينة للأنصار ، فدخلت معه ، وقال : «يا أنس ، أغلق
الصفحه ١٥٤ : يبايع الناس ، معتمر
ببرد ، من أهل الجنّة» ، قال : فإذا هو عثمان بن عفّان.
أخبرنا أبو السعادات أحمد بن
الصفحه ١٥٩ :
نفسك ، فسألته ، فقلت : يا أمير المؤمنين من الذي لو شئت أن تسميه ، فقال :
المذبوح كما تذبح البقرة
الصفحه ٢٧٤ :
شيء ، سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قمت هذا المقام ، قال : فلمّا سمع معاوية ذكر رسول